الجواب:هذا من الخوارج، الذي يحرض على ولاة الأمور هذا من الخوارج ـ والعياذ بالله -، فلا يجوز له هذا الشيء، ولاة الأمور لهم حق، هل تعيشون بلا ولاة أمور؟ يا سبحان الله، هذا يمكن يبيت بداره وبيته ويمشي في الأسواق بدون وجود ولاة الأمور هو بالضرورة لولاة الأمور، ما أحد يستغني عنهم، يدعى لهم، ويعانون، ويطاعون في غير معصية الله ولا يهانون بالكلام، ويحقرون عند الناس، هذا فعل الخوارج الذين قاتلهم الصحابة، قاتلوهم لأنهم يفسدون في الأرض، فأنت على صواب في نصيحته، وعلى صواب في هجره إذا لم يقبل النصيحة ولا يكفي هذا، بل لابد أن تحذر منه وتبين أمره هو وأتباعه حتى يؤخذ على أيديهم.

الجواب:الضرب الذي هو للتأديب لا بأس الضرب للتأديب، ضرب المؤدب هذا مشروع؛ لكن في حدود غير مبرح، لا يشق جلداً ولا يكسر عظماً، وإنما هو ضرب لأجل التربية لمصلحة الطفل ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: مُرُوا أَوْلاَدَكُمْ بِالصَّلاَةِ لسَبْعِ وَاضْرِبُوهُمْ عليها لعَشْرِ هذا من باب التربية والتأديب

الجواب:تدريسهم كتب العقيدة الصحيحة وهي كثيرة ولله الحمد وميسورة، إن كنت من العلماء تدرسهم أنت إياها، وإن كنت لست من العلماء تختار لهم مدارس طيبة أو مدرسين طيبين يحفظونهم هذه العقائد ويشرحون لهم ويبينون لهم.

الجواب:هذا بدعة ولا هي بتعزية، هذه ما هي بتعزية هذه بدعة، التعزية أن تقول: أحسن الله عزاءك، وجبر الله مصيبتك، وغفر لميتك هذه التعزية، ما ورد أنه يقرأ القرآن أو الفاتحة أو شيء من القرآن في التعزية، ولا في المآتم ولا على القبر ولا عند القبر ما هو ورد هذا كل هذا من البدع.

الجواب:ما يجوز أخذ الغني للزكاة حرام عليه الزكاة: (إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا) إلى آخر الآيات، محصورة في هؤلاء فلا يجوز للغني يأخذها.

الجواب:إذا كان لحاجة لا بأس، غياب دراهم ما عنده دراهم لا بأس؛ لكن يسجله في ذمته دين لله عز وجل.

الجواب:البذاذة يعني: عدم التكلف في الملابس، الإنسان ما يتكلف يتزين؛ لكن ما يتكلف ويخرج عن المألوف.

الجوب:إذا مضتها المحاكم ما في بأس لكن ما تمضيها المحاكم، لازم صكوك.

الجواب:ما يخلف لا بأس، المصاحف تكون في الأدراج، تكون على الرفوف ولو كانت خلف المصلين.

الجواب:هذا كلام الرسول صلى الله عليه وسلم يدخل الجنة بلا حساب ولا عذاب؛ في الحديث السبعين الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب قالها الرسول صلى الله عليه وسلم.