الجواب:هذا له ضوابط وهذا من شئون ولاة أمور المسلمين هم الذين ينظرون فيه ما هو كل فرد يحكم بهذا، إذا دولة كافرة معاهدة نقضت العهد فإنها تقاتل لأن الذي يمنع قتالهم هو العهد، أو ساعدوا حلفاء المسلمين حتى ولو كان حلفاء المسلمين كفارا، إذا تحالف أحد مع المسلمين مع ولي أمر المسلمين واعتدت دولة عليه فإنه يجب قتالها حفاظاً على العهد، لأن قريشا تصالحوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة الحديبية، دخلت خزاعة في حلف الرسول صلى الله عليه وسلم، ودخلت بنو بكر في حلف قريش، الواجب على الرسول ما يعتدي على حلفاء قريش، والواجب على حلفاء قريش ما يعتدون على حلفاء الرسول صلى الله عليه وسلم، فلما اعتدت بنو بكر على

الجواب:لا توجد ردة أو لا يوجد حد للردة، لا يقولون ما يوجد حد للردة يعني ما لها حد الردة ما أحد يحد عليها ولا يقتل أحد عليها، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ ، لاَ يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلاَّ بِإِحْدَى ثَلاَثٍ النَّفْسُ بِالنَّفْسِ، الثَّيِّبُ الزَّانِ وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ ، هم يقولون لا الناس أحرار وحرية الرأي، (لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) يفهمون الآية على غير المقصود (لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) يعني: على الدخول في الدين، نحن ما نكره أحد على الدخول  في الدين لأن الهداية بيد الله عز وجل؛ ولكن إذا دخل في الدين واعترف أنه حق

الجواب:طيب هذا تضع منبه سواءً جرس أو أذان مسجل ينبهك للصلاة ويوقظك هذا طيب.

الجواب:كلاهما حرام لا يجوز الأخذ منها ولا حلقها، المطلوب إعفاؤها، أعفوا اللحى، أكرموا اللحى، وفروا اللحى هذا ليس توفير هذا إهانة لها، والعجيب أن الشيطان يغري بني آدم باللحية هذه أشد شيء عليهم هذه اللحية مع أنها جمال لهم، مع أنها سنة الرسول صلى الله عليه وسلم، مع أنها فارقة بين النساء والرجال؛ لكن الشيطان يغريهم، كما أغراء النساء بإزالة الحواجب أو قصها العبث بها لأن الرسول نهى عن ذلك فالشيطان يريد منهم المعصية للرسول صلى الله عليه وسلم، وإلا هذه  كلها من جمالهم ومن زينتهم.

الجواب:هذا عند الجهال، وإلا طه حروف مقطعة: (ط، هـ )، ياسين حروف مقطعة: (ي، س) مثل حم، مثل ألم، مثل طس، طسم، هذه حروف مقطعة؛ لكن هم خلوها أسماء للرسول صلى الله عليه وسلم، الرسول أسماءه معروفة ثابتة ما فيها طه ولا فيها ياسين.

الجواب:الشباب والكبار وكل مسلم يجب عليه للمحافظة على الصلاة في أوقتها ومع الجماعة (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ) حافظوا، (وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ) فيجب على المسلم أن يحافظ على صلاته: (إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ) ففيها خير، (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ) يعني الصلاة شاقة:(إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ)، الخشوع يسهل الصلاة على العبد: (إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ).

الجواب:نعم، المبلغ الذي يحول عليه الحول وهو في ملكك ويبلغ الأنصاب تجب فيه الزكاة سواء رصدته لبناء رصدته زواج رصدته لأي حاجة تجب فيه الزكاة إذا توفرت فيه شروط الوجوب.

الجواب:طيب أنت بحاجة إلى الدعاء، هل أحد يستغني عن الدعاء؟ يدعو في القنوت وفي هذا الوقت الحاجة إلى الدعاء ملحة جداً بسبب الفتن والشرور.

الجواب:الراجحالذي عليه الجمهور: أن المدة التي إذا نواها، نوى إقامتها أربعة أيام فأقل هذا هو الذي عليه جمهور أهل العلم، وهو الذي يتيقن أن الرسول أقامها وهو يقصر فيها، لما نزل في المعلاة قبل الحج أربعة أيام نزل وهو يقصر الصلاة، أما قصره خمسة عشر يوماً أو أربعة عشر يوماً عام غزوة الفتح فهو ما نوى إقامة يقولون: ما نوى إقامة ما عزم عليها وإنما أقام يتجهز لغزو هوازن، يتجهز لغزو حنين غزوة حنين ما قام عازماً على ذلك، والمسافر إذا أقام إقامة لا يدري يعني لحاجة أقام إقامة لحاجة ولا يدري ماذا تنتهي يقصر في الصلاة هذا الجمع بين الأحاديث.

الجواب:إيواء المحدث بمنع إقامة الحد عليه، إنسان وجب عليه حد يأتي واحد ويمنع إقامة الحد عليه هذا ملعون - والعياذ بالله- .