هل ثبت عن النبي أنه يختم الخطبة الأولى دعاء: بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم..؟

الجواب: لا أعرف هذا والأمر سهل في هذا، إذا قال بارك هذا دعاء هذا طيب ولا ينكر على من فعله ودرج عليه العمل في هذه البلاد ولو لم تأتي به استغرب الحاضرون هذا لا محظور فيه الحمد لله.

ما المراد بالتفرق والاختلاف: (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً)؟

الجواب:كلهم مراد في الآية لا يتفرقون في الأصول يكون أصلهم واحد وطريقتهم واحد ولا يتفرقون جماعات: (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً) انظر (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً) وهذا سيأتي إن شاء الله جميعا ما هو بعضكم اعتصموا بعضكم وبعضكم لا (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً) تكونون جماعة واحدة على الكتاب والسنة.

هل المسعر من أسماء الله؟

الجواب:يا أخي ما أكملت الحديث ولا أتيت بسبب الحديث حتى تعرف، تقطع كلمة وبس، لازم تنظر سبب الحديث، سبب الحديث أن غلاة الأسعار على عهد النبي صلى الله عليه وسلم قالوا له: سعر لنا يا رسول الله، قال: إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمُسَعِّرُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ وما أحب أَحَدٌ أن يُطَالِبُنِى أحد بمَالٍ وَلا دَمٍَ ، الرسول امتنع من التسعير لأن ارتفاع السعر ليس بنتيجة تلاعب من التجار حتى يمنع، إنما هو من الله جل وعلا بسبب قلة وجود السلع، إذا كان غلا الأسعار بسبب قلة وجود السلع قلة العرض فلا أحد له دخل؛ لكن يقال للتجار بيعوا مثل ما يبيع الناس ما تساوي في الأسواق لا تضربون بالناس، أما إذا كان غلا السعر بسبب ت

أخذ الأجرة لتسديد المخالفات.

الجواب:تسدد المخالفات من عندك وتأخذها من الذي هي عليه هذا قرض أقرضته فلا تأخذ زيادة تأخذ ما دفعت فقط ولا تأخذ زيادة، أو تسديد المخالفات إنك تأخذ الغرامة ممن هي عليه توصلها للجهة المسئولة تأخذ خدمة ما يخالف تعبك هذا، إذا كنت تأخذ المال من الذي عليه الغرامة من هو تأخذه وتوديه للمسئول تأخذ على تعبك وإن بذلت هذا من باب المعروف هذا شيء حسن، أما إنك تسدد من مالك هذا قرض ما تأخذ عليه فائدة.

ما حكم الصلاة من التلفاز؟

الجواب:لكن وين الإمام يمكن يكون في المشرق وهي بالمغرب لا هذا ما يصلح هذا، إلا تأتم بالإمام مباشرة تصلي ورآه في المسجد أو ما هو متصل بالمسجد، وأما على التلفاز هذا ما يجوز، أولا: للبعد بين الإمام والمأموم، وثانيا: قد يختلفون الإمام بالمشرق وهي بالمغرب أو بالعكس، التلفاز يبث من بعيد، الميكرفون الذي يطلع صلاته للبيت ما يجوز للبيوت يصلون عليه، الميكرفون وهو قريب ما يصلون عليه لأنهم ما هم في المسجد، ولا في مكان يتصل بالمسجد فليسوا في مكان الإتمام، فكيف بالتلفاز الذي يأتي من المشرق والمغرب.

ما حكم الذكر الجماعي بعد الصلوات؟

الجواب:ذكر الجماعي هذا بدعة، ذكر الجماعي بين تسليمات التراويح هذا بدعة لا توافقهم عليه؛ لكن بين لهم بالرفق واللين أن هذا ما يجوز، وأنتم تدورون الأجر، بين لهم بحكمة وموعظة حسنة، وأما مسألة الوتر هذه مسألة اجتهادية ما يخالف، مسألة اجتهادية ما يضر أنك تجمع الثلاث بسلام واحد لا بأس أو بسلامين هذا أفضل.