الجواب:نعم ، لها فضل الصلاة عند الكعبة لأن المسجد الحرام يشمل ما هو داخل الحدود، داخل الأميال كله يسمى المسجد الحرام.

الجواب:الزكاةعليها هي، الزكاة على المقرض لأنه مال المقرض، ليس مالك أنت، أنت تزكي مالك، وهي تزكي مالها.

الجواب: هذا موضع خلاف بين العلماء، والأحوط  أنه يستأنف بهم الصلاة.

الجواب:إذا كان رفع الصوت لأجلي أسمعها الكلام ما تسمع هي، ما تسمع  ترفع صوتك لأجل أن تسمعك فلا بأس في ذلك؛ لكن حاول الرفق مهما أمكن.

الجواب: يقال له هذا شرك، هذا كفر، تب إلى الله منه نعم يقال له هذا.

الجواب:نعم (فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا) لا تواجههم بشيء يكرهنه ولو كان يسيراً.

الجواب: نعم، إذا كان عليه غلاف أو كيس يجوز لمسه إنما المباشرة مباشرة المصحف وما اتصل به من القطائع والجلد هذا لا يمسه، وأما إذا كان مغلفاً أو في صندوق فإنه يحمله ويلمسه لأن هذا ليس لمس بالمصحف هذا لمس للغلاف من وراء حائل لا بأس.

الجواب:لا، المصحف يجرد ما يكتب عليه شيء، يجرد للقرآن فقط، كان السلف ينهون حتى عن كتابة الأعشار وينهون عن ذلك، القرآن ما يكتب فيه إلا القرآن والآيات يجرد عن كتابة التفسير والهوامش والتجويد وغير ذلك هذه لها كتب مستقلة.

الجواب:الإمام عليه أنه يعلم الناس أول شيء بالرفق والحكمة والموعظة الحسنة يعلمهم، وإذا لم يقبلوا التعليم فإنه لا خير في البقاء له مع ناس مبتدعة يريدون أن يجبروه على البدعة لا.

الجواب:نعم يعاقبهم، الله جل وعلا يهدي المؤمنين والمحبين للخير والذين يريدون الخير الله يهديهم ويوفقهم، أما المعرض عن الخير الذي لا يريده فهذا يعاقبه الله بالحرمان: (وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ).