الجواب:  الكفار يعني لا تخافوا من الكفار وإن هددوا، وإنقالوا فإنهم لن يضروكم إلا من باب الأذى يؤذنكم، والكفار يؤذون المسلمين ما في شك ويضايقونهم؛ لكن المسلمون يصبرون على ما هم على دينهم وعلى ما هم عليه وستكون العاقبة لهم، هذا إذا تمسكوا بدين، أما إذا فرط المسلمون بدينهم ضرهم الكفار، سلطهم الله عليهم.

الجواب: السوق، دخل سوق تدخل لحاجتك ما في مانع؛ لكن إذا كان في السوق لغط أو منكرات فلا تدخله إلا إذا كانت ستدعوا إلى الله وتنكر هذا المنكر. السائل: يمكن يقصد يا شيخ حديث عندما يدخل الإنسان السوق ماذا يقول؟ الشيخ: لا ما يقصد الدعاء، يقصد دخول السوق يعني يريد الناس يتجنبون الأسواق.

الجواب:هذه أجاب عنها العلماء أو بعض العلماء بأن المراد أنهم في مدة بقاءهم في القبر، ومدة بقاءهم في الحشر والحساب قبل أن يدخلوا: (خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتْ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاءَ رَبُّكَ) يعني: بقاءهم في القبور، وبقاءهم في الحشر والعرض والحساب  والمرور على الصراط.

الجواب:كفارة يمين، كفر كفارة يمين وخليه يخرج الخروج السليم الذي للحاجة ولا في ضرر.

الجواب:ما أعوزكم الله  إلى مدرس عقيدته أشعرية، تلقون إن شاء الله تجدون مدرس عقيدته عقيدة أهل السنة والجماعة اجتهدوا في هذا.

الجواب:والله ما نعرف الصحوة هذه كلمة جديدة، يعني الآن المسلمين يصحون، المسلمين من قبل نائمين توهم يصحون، هذا اصطلاح جديد لا نعترف به.

الجواب:هذا بدعة، بدعة شنيعة ولا نزل القرآن لأجل أن يقرأ في العزاء، ويقرأ في حفلات التأبين أو يقرأ في الحفلات غير الشرعية، نزه القرآن عن مثل هذا.

الجواب:ليس لازم الطواف بالكعبة صليت الجمعة خلاص، إذا طفت بالكعبة هو زيادة خير، إذا ما طفت ما يلزمك هذا.

الجواب:طواف الوداع إنما أوجبه الرسول صلى الله عليه وسلم على الحاج، ولم يرد أنه أمر المعتمرين بطواف الوداع ولا ورد أنه هو يودع فقد أعتمر صلى الله عليه وسلم أربع عمر ما ورد أنه يودع عند السفر.

الجواب:إذاكان دخل مع الإمام من أول الصلاة فالإمام يتحمل عنه سجود السهو وليس عليه سجود سهو، إذا كان مسبوقًا وسها مع الإمام فإنه يأتي بسجود السهو بعد ما يكمل صلاته بعد سلام الإمام لأن هذا لا يتحمله الإمام.