الجواب:هذا طيب هذا أنت في عمل صالح وأنت معذور في تأخرك وعلى أجر، واصل عملك هذا معهم،  ولو ما جبت في الصف الأول.

الجواب:نعم، يحمد لله؛ لكن ما يرفع صوته، إلا مشروع يحمد لله بعد العاطس.

الجواب:إذا أراد الله أن يصيبه شيء يتخلى عن الذكر في هذا اليوم ينساه أو يشغله عنه.

الجواب:بعض العلماء يقول: تبدأ الساعات الخمس من طلوع الفجر، وبعضهم يقول: أنه من طلوع الشمس الشيخ ابن باز يرجح هذا أنها تبدأ من الطلوع الشمس، والمراد بالساعات ما هي بساعات الدقائق إلي ستين دقيقة لا، الأجزاء من الوقت.

الجواب:لا هذا سنة، الإكثار من الصيام في شهر شعبان هذا سنة، سنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو قبل رمضان فهو يصوم تطوعاً قبل صوم الفريضة، مثل ما إنك تصلي الراتبة قبل الفريضة.

الجواب:ما هو الذي أدراه غدا من شهر شعبان ما بعد ثبت الهلال، والذي يشرع في شعبان هو الصيام صيام التطوع، كان صلى الله عليه وسلم يكثر من الصيام في شهر شعبان ما لا يصومه في غيره، إلا أنه لا يستكمله بالصيام.

الجواب:ما حاجة إلى الجزية لأنه لا يحكم بالإسلام فقط يوضع الجزية ويقتل الخنزير ولا يبقى إلا الإسلام، ما يبقى على عهده إلا الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم.

الجواب:المسلم أول شيء يبتعد عن الفتن، ولا يدخل فيها، ثانيا: يبين للناس، ينهاهم عن الفتن، يحذرهم من الفتن، يدعو إلى الله عز وجل.

الجواب:هذه استدل بها العلماء على حُجية الإجماع: (وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ)، سبيل المؤمنين إذا أجمعوا على حكم شرعي فلا يجوز مخالفتهم، والإجماع دليل من أدلة الأحكام، أولا: القرآن، ثانيا: السنة، ثالثا: الإجماع، رابعا: القياس الصحيح.

الجواب:هذا إن كان جاهلا يبين له الحديث متواتر، نزول المسيح متواتر، في كتاب اسمه التصريح لما تواتر من نزول المسيح، فهو متواتر، ومذكور أيضًا في القرآن: (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ) هذا إذا نزل وحكم الأرض يؤمنون كلهم ولا يبقى نصرانية ولا يهودية يبقى الإسلام فقط: (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ)، وقال جل وعلا: (وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ) يعني المسيح، وفي قراءة: لعلَم في الساعة يعني: علامة، يعني: نزوله آخر الزمان يكون علامة على قيام الساعة فمتواتر نزوله فلا ينكره إلا إما جاهل وإما معاند.