ما أفضل شرح لكتاب بلوغ المرام للمبتدئ؟

الجواب: البلوغ كتاب نفيس وهو في أحاديث الأحكام على أبواب الفقه، وشرح لعدة شروح قديمة وحديثة، والشروح القديمة الموجود منها سبل السلام للإمام الصنعاني، وهو اختصار لشرح شيخه المغربي البدر التمام الذي سمعته أنه طبع أيضا الأصل وهو البدر التمام، وسُبُل السلام مختصرٌ له تهذيب له، وهناك عليه حواشي، وشرح أيضا لشرح عصرية مثل: شرح الشيخ عبدالله البسام، تبين الأحكام أو نحو من هذا شرع بلوغ المرام هو شرح جيد وحافل ومفيد أيضاً.

إمام يريد يصلي التراويح في الحرم المكي وارتباطه في مسجده

الجواب:أولاً صلاتك في مسجدك هذا واجب، وصلاة المسجد الحرام مستحب، فلا تترك الواجب وتذهب إلى المستحب أدي الواجب عليك وهو أفضل لك وأكثر أجراً إذا أديت الواجب، وأممت الناس في رمضان وأسمعتهم القرآن هذا خير كثير تؤجر عليه.

مجالسة الزملاء مع ارتكابهم للمنكر.

الجواب: لا إذا كان يختلف اختلاف المنكر نوعية المنكر هذا، إذا كان المنكر منكرا فضيع وشديد وقد نصحتهم ولم يمتثلوا أبتعد عنهم لا تخالطهم، أما إذا كان شيء من المكروه أو شيء من الأمور التي لا تصل إلى حد الحرمة الشديدة واصل النصيحة معهم لا تتركها واصل النصيحة معهم لا تجلس معهم وتسكت، كرر النصيحة وإلا لا تجلس معهم، المفروض بعد ما تكرر النصيحة لا تجلس معهم إنك تكون رضيت إذًا ما هم عليه، في بني إسرائيل يرى الرجل أخاه على المعصية فينهاه ثم يراه مره ثانية فينهاه، ثم يراه الثالثة فيسكت ولا يمنعه ذلك أن يكون أكيله وجليسه وشريبه، فلما رأى الله منهم ذلك ضرب قلوب بعضهم ببعض ولعنهم على ألسن أنبيائهم، لا يجوز

ما حكم الاحتفال بغير أعياد المسلمين.

الجواب:هذا خطأ ما في شك هذا خطا، وعيد الميلاد بدعة لا يوجد عيد إلا عيد الأضحى وعيد الفطر هذا أعياد الإسلام غيرها ما في أعياد للمسلم، يوم الجمعة عيد الأسبوع، عيد الأسبوع يوم الجمعة عيد العام عيد الفطر وعيد الأضحى معاد ذلك ليس في الإسلام أعياد، لا أعياد ميلاد ولا ذكريات كلها من الباطل، ولكن إذا كنتم تفعلون هذا في الأول جهالاً وقد علمتم الحق فعليكم، - الحمد لله - عليكم الأخذ بالحق وترك ما كان سابقًا يعفوا الله عنه

أين يقف الأولاد من الصلاة؟

الجواب: هذا غير صحيح الأولاد ما داموا مميزين فإنهم يصفون خلفه ما في بأس، صحة صلاتهم لأنهم مميزون فيصلون خلفه، فهو أخطأ في هذا، وإذا قاموا عن يمينه وعن شماله إذا صار الإمام وسط الصف لا بأس أيضاً كله جائز - والحمد لله - .