الجواب: الوسائل كثيرة وأعظمها: تقوى الله سبحانه وتعالى، والخوف من الله، كذلك سؤال أهل العلم عما أشكل عليك، مجالسة الصالحين، الإكثار من ذكر الله وتلاوة القرآن، المحافظة على الصلوات مع الجماعة، كل هذا من وسائل الثبات على الدين.

الجواب: أهل الزوجة ليس من الرحم هذا من صهر هذا يسمونه أصهار وزيارتهم هذا من باب الإحسان والربط بينك وبينهم، وأيضاً وإرضاء للزوجة من حسن العشرة مع الزوجة أيضاً وإلا هم ما يعدون من الأقارب يعدون من الأصهار.

الجواب:(عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ) كانوا في أول الصيام أول ما شرع الصيام يصمون من صلاة العشاء إلى غروب الشمس يصمون الليل والنهار ولا يفطرون إلا بين المغرب والعشاء، فحصل من بعضهم أنه وقع على أهله لم يصبر وقع على أهله في الليل مع أنه كان محرمًا بعد العشاء، فكان هذا سماه الله خيانة الله جل وعلا قال: (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ) نسخ الله هذا في آية: (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْ

الجواب: لا ، الرضاعة ما هي بنسب لا قرابة هذه رضاعة بس فهو مثل غيره، تحسن إليه مثل غيره من المسلمين، وأما أن له حق القرابة لا، ليس قريب هو.

الجواب: المحكمة هذه تنتهي إلى المحكمة تشتكيهم على المحكمة، والمحكمة تحضروهم وتشوف ما هو المانع من القسمة تشوف ما هو عندهم.

الجواب: يعلمهم مثل ها الأحاديث مثل الآيات يعلمهم البر والصلة، وأنواع البر والصلة وأجر البر والصلة.

الجواب: إذا كان تركها متعمدًا فليس هو على الإسلام، من ترك الصلاة متعمدًا كفر، خرج من الملة؛ ولكن التوبة تجب ما قبلها فيتوب إلى الله ويحافظ على الصلاة في المستقبل، ولا يقضي ما تركه لأن التوبة تجب ما قبلها.

الجواب: اليتيم هو الذي مات أبوه، اللقيط ليس له أبٌ شرعي لا يعرف له أبٌ شرعي؛ لكن يحسن إليه ويربى لأنه ضعيف ولأنه محتاج فيحسن إليه ويربى تربية إسلامية، ويحافظ عليه هو من الفقراء له حق الإحسان إليه، والإنفاق عليه حتى يكبر.

الجواب: يتناسى الخلاف ويحسن إلى قريبه، يصل قريبه ولا يتمادى في القطيعة.

الجواب: يصبر على أذاهم ويصلهم، جاء رجل يسأل النبي صلى الله عليه وسلم وقال: إن لي رحماً أصلها ويقطعونني قال صلى الله عليه وسلم: لَئِنْ كُنْتَ كَمَا قُلْتَ فَكَأَنَّمَا تُسِفُّهُمُ الْمَلَّ وَلاَ يَزَالُ مَعَكَ مِنَ اللَّهِ عَلَيْهِمْ ظَهِير ، فأحسن إليهم، وندمهم لأنك إذا أحسنت إليهم وهم أساءوا عليك يندمون، ويتألمون من ذلك، فَكَأَنَّمَا تُسِفُّهُمُ الْمَلَّ ، فأنت أدي الحق الذي عليك ولا تنظر إلى أنهم هم ضيعوا حقك عليهم.