الجواب:الدعاية للدنيا لا تجوز إدخالها في المسجد، إذا كان فيها دعاية للدنيا فلا يجوز إدخالها في المسجد.

الجواب: هو يجوز الجواز موجزي هذا موجزي؛ لكن ما يداوم عليه ويحرم نفسه من صلاة الليل ولو قلة، يكن له نصيب من صلاة الليل ولو قلة، ولا يحرم نفسه منها زيادة على الوتر.

الجواب: إذا كان يعلم أن هناك في جماعة سوف يحضرون أنتظرهم، وإذا كان ما يعلم أحد يدخل مع الإمام ليحصل على الأجر والمتابعة.         

الجواب: يعني مفطره في رمضان عليها حيض في رمضان تقضيه ما تركته أيام الحيض تقضيه في عدده.

الجواب:موضع خلاف بين العلماء، والجمهور على أنها لا تشرع ولا يشرع في رجب خاصة لا عمرة ولا غيره، لأنه لم يثبت هذا؛ لكن بعض العلماء يقول: العمرة في رجب تستحب لأن ابن عمر كان يفعل هذا فيستثنون العمرة فقط في رجب وهذا قول فيه نظر، الجمهور على خلاف وأنه لا يشرع في رجب شيء خاص من الأعمال لعدم الدليل على هذا. 

الجواب: هذا وضح سؤاله يقول أنه نوى الإحرام ما نوى العمرة، نوى الإحرام بالعمرة من بيته، صلى ركعتين بعد نية الإحرام ليس لازم عندما يمر بالميقات أنه يلبي، يلبي من بيته، يلبي من حين نوى الإحرام ولا يؤجل التلبية إلا الميقات، من حين ينوي الإحرام يلبي.   

الجواب: نوى العمرة أو نوى الإحرام في فرق بين نية العمرة، الإنسان لو يحضر من أقصى المشرق ينوي الحج أو ينوي العمر هذه نية عامة؛ لكن الإحرام هو نية الدخول في النسك هذا الإحرام، فإذا نوى أنه يدخل في النسك ويتجنب محظورات الإحرام هذا فقد أحرم، أما مجرد أنه حضر ليعتمر من أي جهة جاء هذا ما بعد أحرم إلا الآن حتى ينوي الدخول في النسك، الشروع في النسك يتجنب المحظورات. 

الجواب: إن كان أهملت المسجد فلا يجوز لك، أما إن عمدت واحد يصلي بدلك وفيه كفاءة فلا بأس عليك إن شاء الله لأنك ما أهملت المسجد. 

الجواب: لا عدة عليها: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمْ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا) مجرد العقد لا يجب العدة حتى يدخل بها بعد العقد، إذا دخل بها بعد العقد خلا بها وجبة العدة.

الجواب: الهجرة واجبة إلى أن تقوم الساعة، واجبة وهي الانتقال من بلد الكفر إلى بلد الإسلام فراراً بالدين، فإذا كان عليك مضايقة في دينك ولا تتمكن من إظهار دينك تجب عليك الهجرة، أما إذا كنت لا تضايق في دينك وتؤدي وتظهر دينك فلا تجب عليك الهجرة.