الجواب: إذا احتاجت إلىذلك فلا بأس، وإذا لم تحتج فتركه أحسن، تعتمد على ركبتيها إذا كانت تستطيع ذلك، أما إذا كانت لا تستطيع أو هذا يشق عليها فلا بأس أن تقوم على يديها تعتمد على يديها عند القيام.

الجواب: لا، إذا لم تعلمفليس عليها شيء.

الجواب: لا ليس صحيحيجوز تكسير عظم الأضحية للحاجة لا بأس بذلك مثل غيرها، وأما الأضحية كل سنة نعم هذا طيب هذه شعيرة عظيمة فإذا كررها كل سنة هذا شيء طيب وهي عبادة عظيم.

الجواب: المهم أنه جالسينتظر الصلاة الذي يأتي مبكراً ويجلس ينتظر الصلاة التي تقام أو ينتظر الصلاة القادمة ويبقى في المسجد هذا تصلي عليه الملائكة يعني: تدعو له ما دام ينتظر الصلاة، وهو في صلاة يعني: في أجر المصلي وهو جالس، وهذا فضل عظيم في انتظار الصلاة

الجواب: البدع ما أحدث في الدين مما لا ليس منه هذا ضابط البدعة، من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ، قال عليه الصلاة والسلام: وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة ، قال عليه الصلاة والسلام: من عمل عملا ليس عليه أمرنا  فهو رد . والبدع تختلف فمنها ما هو مخرج من الدين كبدعة الشرك بالله، وعبادة القبور والأضرحة والأموات، ومنها ما هو  كبيرة من كبائر الذنوب، ومنها ما هو صغيرة من صغائر الذنوب وعلى كل حال فالبدعة لا خير فيها في كبيرها ولا في صغيرها. فعلى المسلم أن يتجنب البدع ويقتصر على العمل بالسنن التي جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأما الأجر فهذا يكون بحسب المصال

الجواب: لأن هذا يدلعلى الاهتمام هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر داخل في الإيمان بالله؛ ولكنه أفرده بالذكر وقدمه اهتماماً به مما يدل على تأكد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن المؤمنين لا يليق بهم أن يتركوا شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهم يقدرون على ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان ، وفي رواية: وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل ، فالذي لا ينكر المنكر ولا بقلبه هذا ليس عنده إيمان.

الجواب15: نعم الحديث لا بأس به، والغيبة والنميمة تنقص الصيام وتجرح الصيام، وقد يذهب صيام المغتاب إلى من أغتابهم يخذونهم يوم القيامة من باب القصاص على المظالم. فعلى المسلم أن يصوم سمعه وبصره ولسانه عن كل ما حرم الله سبحانه وتعالى، ليس الصيام هو ترك الطعام والشرب فقط؛ بل هو مع ذلك ترك الغيبة والنميمة وسماع المحرم، والنظر إلى المحرم، فتصوم جوارحه كما يصوم بطنه وفرجه عن الجماع وهو صائم

الجواب14: العقوق كبيرةمن كبائر الذنوب تأتي بعد الشرك لأن حق الوالد يأتي بعد حق الله: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً) في آيات كثيرة، فالعقوق كبيرة من كبائر الذنوب فعلى الولد ذكراً أو أنثى أن يتوب إلى الله، إذا كان عاقاً لوالديه أن يتوب إلى الله، وأن يعود إلى البر بوالديه، ويطلب المسامحة عما حصل منه.

الجواب: لا بأس بذلك، الحيض ما يمنع بعقد النكاح إنما يمنع الجماع في الفرج، نعم .

الجواب: لا يجوز للمرأة للحائض أن تجلس في المسجد لا الجامع ولا غير الجامع، لا تجلس في المسجد، ولا تلبث فيها، أما مرورها معهم من غير الجلوس فلا بأس؛ ولكن التعزية ليست على هذه الصورة يجتمع الناس ويعزون في المقبرة أو في المسجد أو في مجلس، التعزية ميسره تعزيه إذا لقيته، تتصل عليه بالجوال بالتلفون تعزيه، تعزيه بدون اجتماع وبدون ترتيب تدعو للميت تدعو للحي هذه هي التعزية، وبدون صنعت طعام تجمع من هنا وهناك ويأتي بها اليوم فلان وباكر فلان والعشاء عند فلان باكر واليوم هذا تكلف ما أنزل الله به من سلطان، نعم.