الجواب:نعم يحرُم؛ لأنه بدعة، لم يرد هذا، التوسل بجاه النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لم يرِد، وهو بدعة، ووسيلة إلى الشرك.

الجواب: أهل السنة والجماعة هم الذين يعملون بسنة الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، ويُلازمون جماعة المسلمين، ولا ينفردون أو يشذُّون عن الجماعة، «وَمَنْ شَذَّ شَذَّ إِلَى النَّارِ».

الجواب:الإيمان هو العقيدة، الإيمان والعقيدة في القلب، فالإيمان والعقيدة شيء واحد، والإيمان هو قولٌ باللسان، واعتقادٌ في القلب، وعملٌ بالجوارح، وأما العقيدة فهي ما يكون في القلب من القصد والنية والعزيمة.

الجواب: حقوق الزوجة على الزوج أربعة: أولًا: المسكن، أن يؤمِّن لها المسكن، ثانيًا: النفقة: يؤمِّن النفقة الكافية لها، ثالثًا: الكسوة: أن يؤمن الكسوة التي تكفيها، رابعًا: المبيت عندها، أن يبيت عندها، هذه وما زاد عن ذلك فهو من باب حسن العشرة، ومن بذل المعروف، وكذا الزوجة عليها أن تبقى في بيت زوجها، ولا تخرج منه إلا بإذنه، عليها أن تمكِّنه من نفسها إذا طلبها، عليها أن ترعى بيته وأولاده في حال غيبته، وأن ترعى أمواله إذا غاب عنها،(فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ)، يعني في حالة غيبة الزوج، (حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَا للَّهُ)تحفظه في نفسها، وفي ماله

الجواب:لا يُجمع بين أكثر من واحد في الحج أوالعمرة النسك عن واحد فقط ولا يُشْرك فيهِ، بإمكانك أن تعتمر عن أُمك مرة ثم تعتمر عن أبيك أو من تريد مرة ثانية.

الجواب:نصيحتي أن يتوب إلى الله-عَزَّ وَجَلَّ-؛ويُقوى العزم على تركهِ ويبتعد عنهُ وعن أسبابهِ وعن جُلسائهِ ويصبر عنهُ؛ لأنهُ صبرٌ عن ما حرم الله من أنواع الصبر عن ما حرم الله فيصبر عنهُ ولو كانت نفسهُ تنازعهُ إليها أو يتأثر بعض الأيام يصبر على هذا حتى يفارقهُ

الجواب:إذا كانت الأخت مُحتاجة إلى النفقة وليس بينك وبينها حاجبٌ للميراث لو ماتت يمكن ترثها فإنك تُعطيها تنفق عليها من مالك ولا تُعطيها زكاة؛ لأنها تجبُ نفقتها عليك(وَعَلَى الوارث مثل ذَلِكَ)فتنفق عليها من مالك ولا تُعطيها الزكاة، أما إذا كنت محجوبًا عنها من جهة الميراث لا ترثُها وهي مُحتاجة فإنك تُنفقُ عليها تعطيها الزكاة.

إذا قلت لها طالق تراجع المحكمة أو تُراجع دار الإفتاء لتخبرك عن ذلك.

الجواب:الفتوى من اختصاص العلماء قال الله -جَلَّ وَعَلَا- (فَاسْأَلُواأَهْلَالذِّكْرِإِنْكُنْتُمْلاتَعْلَمُونَ)(فَاسْأَلْبِهِخَبِيراً) فأهل الفتوى هم أهل الذكر وأهل العلم المختصون بهِ ولا يُسأل أي طالب علم أو أي مبتدئ أو أي عامي هذا لا يجوز هذا من القول على الله بغير علم ولا يجوز أن يُسأل مثل هؤلاء ولا يجوز لهؤلاء أن يفتوا في الحديث أو في الأثر«أَجْرَؤُكُمْ عَلَى الْفُتْيَا أَجْرَؤُكُمْ عَلَى النَّارِ» لأن الذي يُفْتي يقول إن الله أحل كذا ويُخبر عن الله أنهُ أحل كذا أوحرم كذا فهو يتقول على الله بغير علم، فإذا كانت فتواهُ خاطئة يتقول على الله بغير علم وسيسألهُ الله عن ذلك يوم القيامة.

الجواب:إذا أقمت في محل عملك أكثر من أربعة أيام يلزمك الإتمام؛ لأنك لست مُسافرًا ينقطع السفر بالإقامة الطويلة التي تزيد على أربعة أيام فتُتم الصلاة وتُصلي كل صلاة في وقتها.