الأسباب المعينة على تحقيق الإخلاص

الجواب:أن تتعلم العلم النافع الذي تعرف به ما هو الإخلاص لله -عَزَّ وَجَلَّ-، تعرف عقيدتك، وكذلك أن تحسِن القصد ولا تنوِ طمعًا دنيويًا، ولا تنوِ مدحًا وثناءً من الناس، هذا هو الإخلاص، تخلص العمل لله، لا يكون فيه شركٌ أكبر، ولا شركٌ أصغر، ولا رياء، ولا سُمعة، ولا طلب للدنيا.

كراهية الحمل.

الجواب: لا تكرهي ما قضاه الله قدَّره، وربما يكون هذا الحمل خير، فيكون هذا الحمل خيرًا لك، قال الله -جَلَّ وَعَلاَ-: (وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يعلموا أَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ).

عدم العدل بين الزوجات.

الجواب: هذا لا يجوز، يجب العدل بين الزوجات، يجب العدل بين الزوجات؛ في المبيت، وفي النفقة، وفي الكسوة، وفي المسكن، يجب العدل بينهم، (فَإِنْ خِفْتُ مالا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ)، وجاء في الحديث الصحيح: «من كانت له امْرَأَتَانِ فَمَالَ إلى إِحْدَاهُمَا جاء يوم الْقِيَامَةِ وَشِقُّهُ مَائِلٌ».

كيفية قراءة الأذكار والأوراد للأطفال.

الجواب:يدعو لهم بالسلامة والعافية والاستقامة ويعيذوهم بالله من الشرور ومن الشياطين هذا هو الورد على أولادها وغيرهم بالأدعية الواردة لا سيما في الصباح والمساء. والصلاة على النبيِّ -صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) فالصيغة هي -صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أو-عَلَيْهِ الصَّلَاةِ وَالسَّلَام- هذا خارج الصلاة، أما في التشهد فكما جاء في الحديث الصحيح أن تقول «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ،

الوصية لابن الابن مع وجود الابن.

بِسْمِ اللهِ الَّرَحْمَنِ الَّرَحِيمالحَمدُ للهِ رَبِ الْعَالمِين وَصَلَّى اللَهُ وَسَلَمَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمد وَعَلَى آلِهِ وَأصْحَابِهِ أَجْمَعِين..الوصية لا تصح للوارث وما دام ابن الابن محجوب عن الميراث بوجود أبيه فلا بأس أن يوصي لهُ جدهُ.

الموعظة بعد الصلاة

الجواب :  الموعظةُ طيبةٌ بعد الصلاة لأهل العلم يعظون ويذكرون لكن لا يداومون على ذلك؛ بل لأنهم يفعلونه تارةً ويتركونه تارةً،ولا يداوموا على ذلك لئلا يملَّ الناس، وكان النبي  صلى الله عليه وسلم- يتخوَّلُ أصحابُه بالموعظةِ

كتب السنة كفيلةٌ بذلك

الجواب : الحمد لله كتبُ السنةِ كفيلةٌ بذلك.  يُرجعُإلى الصحيحين صحيحُالبخاري وصحيحُالمسلم،ثم يرجع بعد الصحيحين إلى السنن الأربع؛ سنن أبي داود والنسائي والترمذي وابن ماجه، ثم يرجع بعد ذلك للمسانيد؛ مسند  الإمام أحمد وغيره.  فيُرجعُ إلى العلماء، ويُرجع إلى مدّوناتِ الحديث.