زكاة الذهب.

الجواب:إذا كان الذهب يقصد به الحُلي والتزين به للمناسبات فهذا لا زكاة فيه عند جمهور أهل العلم، وهو المفتى به عند هذه البلاد قبل الفترة القريبة عند علماء هذه البلاد إلى عهد قريب وهم يفتون بأنه لا زكاة فيه لأنه معد للبس ولم يعد للنماء، ما أعد للنماء وإنما يعد للبس فلا زكاة فيه، أما إذا كان يحتفظ بالذهب هذا للاقتناء والحاجة عند ما يرتفع سعر الذهب يباع هذا تجاري هذا فيه زكاة. 

كلمة: انشره ولك الأجر.

الجواب:إذا كان الحديث صحيحا وذكرت المصدر الذي أخذته منه فلا بأس بذلك، مع أن هذا ما هو من وسائل الدعوة هذا يعرض الحديث للامتهان وعدم المبالاة به؛ ولكن ما نقول أن هذا حرام ما دام الحديث صحيح وذكرت المصدر الذي أخذته منه.

حكم البيوع.

الجواب:هذا لا يجوز لأن هذا فيه تردد، والمفروض في البيوع الجزم يباع بسعر محدد، ما يقال إذا سددت كذا هذا بيع إلى أجليين ليس إلى أجل واحد يصير، هذا بيع إلى أجليين، ولا يصلح هذا.

وضع اليد في الصلاة.

الجواب:الراجح أنها تكون فوق السرة، وفي رواية أنها في حديث أيضاً أنها تحت السرة، فوضع اليدين إما تحت السرة وهذا المذهب، وأما فوق السرة وهذا هو الصحيح، وأما وضعها على الصدر فلم يثبت به حديث هذا ما رجحه شيخ الإسلام في شرح العمدة.

ما تفسير قول الله تعالى: (أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الأَرْضِ أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ)؟

الجواب:ينكرون البعث، يقولون: إذا بقينا مدة طويلة في الأرض نعاد من جديد يستبعدون هذا بعقولهم ولا يستحضرون قدرة الله عز وجل الذي خلقهم أول مره خلقهم من العدم أول مره هو قادر على أن يعيدهم ثاني مره من باب أولى في نضر العقول.

ما حكم القات؟

الجواب:تكون عاقا إذا أحضرته لها، لأن القات حرام، مفتر، وفيه مضار أشد من الدخان هو أشد من الدخان، فهو محرم، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: لاَ طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ لا الوالدة ولا غيره، ما تطيعه في معصية فلا تحضرها لها؛ لكن ألتمس لها علاجا السكر له علاج والحمد لله له علاج متوفر في الصيدليات وعند الأطباء، وفي الحمية أيضا.

ما معنى قول الرسول: "وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ"؟

الجواب:الثروةوالغنى، الجدَّ: الغنى والثروة ما تنفع (وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى إِلاَّ مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً)، فالثروة ما تنفع: (لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنْ اللَّهِ شَيْئاً).

ما معنى قول الله تعالى: (وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ)؟

الجواب: لا، ما قال والأرحامِ، تتساءلون به الأرحامِ قال: (وَالأَرْحَامَ) أي: اتقوا الله واتقوا الأرحام أن تقطعوها قطيعة الرحم.