الجواب:ـ الأضحية شعيرةٌ عظيمة ونُسك قال اللهُ - جَلَّ وَعَلاَ: (فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ)، فقال - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى – (قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَاي وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ) ، فقرن الذيح والنحر مع الصلاة مما يدل على أن ذبح الأضاحي وذبح الهدي عبادةٌ عظيمةٌ وقُربةٌ إلى اللهِ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى –وأنه يجب فيه أن يكون من كسب الحلال، وأن يكون النية فيه خالصة لوجه الله - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - وأن ينفذ فيها قول الله: (فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ) فهذا هو من فضل الله

الجواب: نعم، هذا مختص بأعمال الحجَّ يوم العيد في أعمال يوم العيد، وهي الطواف بالبيت طواف الإفاضة والسعي بين الصفا والمروة و رمي الجمرة جمرة العقبة والنزول بمنى بداية النزول بمنى أيام التشريق، ما سُّئل - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في هذا اليوم عن شيء قُدِم ولا أُخر من هذه المناسك إلا قال: « افْعَلْ وَلا حَرَجَ» في التقديم والتأخير، وإن كان الأفضل أن الإنسان يبدأ برمي جمرة العقبة ثم ينزل إلى مكة ويطوف طواف الإفاضة، ويسعى بين الصفا والمروة، ثم ينحر هديه إن كان معه هدي، ثم ينزل في منى ويبيت فيها ليالي أيام التشريق ويرمي الجمرات الثلاث الصغرى ثم الوسطى ثم الكبرى في كل يوم هذا هو ما سُّئل ع

الجواب: من أهل الكتاب لا بأس، ذبائح أهل الكتاب حلال، أما الوثني والهندوسي والكافر لا يجوز أن يذبح، ولا  يأكل  المسلم من ذبيحة هؤلاء، ولو في غير الهدي والأضاحي، لا تجوز ذبيحة الكافر إلا الكتابي، اليهود والنَّصارى( * وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ *)، يعني ذبائحهم حلالٌ لنا، اليهود والنصارى فقط.

الجواب:ـ أيام التشريق، هي ثلاثة أيام بعد يوم العيد، بعد يوم عيد الأضحى، يوم الحادي عشر والثاني عشر، والثالث عشر، يقول - صلى الله عليه وسلم- : ((أيَّامُ التَّشْرِيقِ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرٍ لِلَّهِ))، ولا تصام إلا لمن كان حاجاً، ولم يجد الهدي، لا يقدر على ذبح الهدي، فإنهٌ يصوم ثلاثة أيام في الحج، ولو في أيام التشريق، ثم بعدها يصوم سبعة أيام ليُكمل عشرة أيام، تلك عشرة كاملة، بدل ذبح الهدي، هدي التمتٌع أو القران.

الجواب : نعم اذا كان لم يحج حجة الاسلام ، فإنك تدفع له من الزكاة ما يحج به فإن الحج من الجهاد في سبيل الله .

الجواب: نعم البيوت عليها واجب أن توجه أبناءها وأولادها الى الوجهة السليمة وتربيهم على الخير وتلاحظهم  اذا خرجوا من يرافقون ومع مع من يجلسون والى أين يذهبون، تراقبهم هذا واجب الوالدين والقيميين على البيوت لانهم رعية وفي رعيتهم ثم المدرسة  ، المدرسة عليها مسؤولية انها تربي أولاد المسلمين على العقيدة الصحيحة وعلى السمت الحسن وعلى الاستقامة وتنهاهم عن الأفكار السيئة وعن دعاة الضلال ودعاة السوء ورفقاء السوء ثم على ائمة المساجد أن ينبهوا جماعة المساجد  بما يلاحظون عليهم وأن ينهوهم عن ما يخل بدينهم وفي دنياهم لان أئمة المساجد خصوصا الخطباء عليهم  مسؤولية في التوجيه والارشاد وان يحذروا الناس من هذه ال

الجواب:ـ قال الله-جَلَّ وَعَلاَ-:(وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً) وسُئِل الَّنَبيَّ-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-عن الغيبة فقال: ((هِيَّ ذِكْرُكَ أخَاكَ بِمَا يَكْرَه)) هذه هي الغيبة (وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً) وإذا اغتاب الناس فإنهم يأخذون من حسناتهِ بقدر ما اغتابهم فإذا فَنِيتَ حسناتهُ ولم يُقضى ما عليهِ فإنه يُأخذ من سيئات الآخرين فتُطرح عليه ويُطْرح في النار الخطر في هذا شديد.

الجواب:ـ لا يجوز للرجل أن يُبيح ما دار بينهُ وبين زوجتهُ من الأسرار ومن الكلام كما أنه لا يجوز لها هي كذلك أن تُبيح ما جرى بينها وبين زوجها من الكلام ومن الأسرار،نهى الرَسُول-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عن ذلك هذه أسرار زوجية لا يجوز نشرها على الناس.

الجواب:ـ نعم إذا كان المال الذي عندك لا يتسع لتسديد الدين ونفقة الحج فإنك لا تَحُج بل تبدأ بتسديد الدين لأنك غير مُسْتَطِيع للحج قال تعالى: (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنْ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) والاستطاعة في الحج أن تجد الزاد والراحلة فاضلين عن قُوتِكَ وقُوتِ عِيالك وإذا كان ما عِنْدك ما يُبلغك إلى الحج ذهابًا وإيابًا من النفقة فإنك لا تحج وليس عليك حج في هذه الحالة.

الجواب:ـ يخلع الثوب، وإذا خلع الثوب يُلقيه على كتفيه من غير لُبس مع الإزار يتزر بشئٍ معه ويخلع المخيطات، فإذا نزل إلى المطار فأنه يجيب الإزار والرداء ويلبسهما، أمَّا النية فهى من عند الميقات .