تمثيل الصحابة تمثيل الخلفاء الراشدين هذه مسألة عرضت على المجامع الفقهية وعلى هيئة كبار العلماء كلهم أصدروا تحريم ذلك، تحريم تمثيل الصحابة وتمثيل الخلفاء الراشدين، لأن الصحابة لهم حرمة ولهم مكانة، ومن هو الذي يمثل أبا بكر أو عمر أو عثمان من هي الشخصية التي تشابه شخصية صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا فيه تنقص للصحابة أن يأتي انسان عادي أو انسان معروف في سيرته السيئة أو الدنيئة ويمثل هؤلاء حرفيون، الممثلون حرفيون يريدون المادة والدراهم، لا يهمهم دينهم فهذا لا يجوز أبدا وهذا بإجماع المجامع الفقهية ورابطة العالم الإسلامي وهيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة كلهم حرموا تمثيل الصحابة أو

لا يجوز هذا وإن كانوا يقولون هذا من باب الإنكار هذا لا يجوز هذا من إشاعة الشر فلا يجوز هذا يجب أنه يكتم ولا ينشر. نعم، ينكر ولا ينشر. نعم.

 توجيهنا حيال ذلك الهدوء وعدم يعني الإنكار بهذه الطريقة مظاهرات أو اعتداء على الأبرياء أو إتلاف أموال هذا لا يجوز و كان الذي يجب أن الذي يتولى الرد عليه هم العلماء ما هم العوام العلماء يردون على هذه الأمور و التزام الهدوء هم يريدون التشويش علينا ويريدون إثارتنا هذا الذي يريدون و يريدون أن نتقاتل بيننا الجنود يمنعون و هؤلاء يبغون يهاجمون فيحصل ضرب و يحصل قتل ويحصل تجريح و يحصل ...

:لا أعلم هذا الكلام، هذا روجوه، ولا أعلم له أصلا.كيف يهنأ بشيئ لم يحصل، التهنئة تكون يوم العيد أو بعد يوم العيد، مع أنها لا دليل عليها؛ لكن الإمام أحمد رحمه الله عليه يقول: أنا لا أبدأ بها، ولكني أرد علي من بدأني وهنأني.والتهنئة مباحة، في يوم العيد أو بعد يوم العيد، أما قبل يوم العيد فلا أعلم أنها حصلت من السلف وأنهم يهنئون قبل يوم العيد.كيف يهنأ بشيئ لم يحصل، التهنيئة تكون يوم العيد أو بعد يوم العيد، مع أنها لا دليل عليها؛ لكن الإمام أحمد رحمه الله عليه يقول: أنا لا أبدأ بها، ولكني أرد علي من بدأني وهنأني.http://www.youtube.com/watch?v=6Ww68OYaW8A&feature=plcp

 ما يجوز هذا، ما يجوز، صيام النذر على حِده وصيام رمضان على حِده , يصوم رمضان أولاً ثم يصوم النذر، إلا إذا نذر قال: لله عليَّ نذرٌ أن أصوم رمضان، فهذا نذر شيئاً واجباً بأصل الشرع وليس بالنذر، وإنما بأصل الشرع ركنٌ من أركان الإسلام.

: نعم، تشترط العدالة ولو ظاهراً، تشترط العدالة ولو ظاهراً، بأن لا نعرف عنه ما يَجرح عدالته، إذا لم نعرف ما يَجرح عدالته تُقبل شهادتُه، لأن الأصل في المسلم العدالة.

 إذا كان تقدم كثيراً فلا تصح صلاته ، أما إذا كان التقدم يسير فلا بأس بذلك ، يُعفى عنه.