حكم صلاة في أثناء هذه الفتنة من خوف الذهاب إلى المسجد
كما سبق، إذا كان عليك ضرر وتخاف على نفسك، صل في بيتك، قال صلى الله عليه وسلم: من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر ، وقيل لابن عباس وما العذر؟ قال: خوف أو مرض . نعم.
كما سبق، إذا كان عليك ضرر وتخاف على نفسك، صل في بيتك، قال صلى الله عليه وسلم: من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر ، وقيل لابن عباس وما العذر؟ قال: خوف أو مرض . نعم.
إما أن تخرج أنت وإما أن يخرج هو، ولا تجتمعان في بيت واحد، وهو لا يصوم ولا يصلي، هذا ليس بمسلم، فكيف تسكن معه؟!
نعم، يلزمها الستر والحجاب في أي بلد، لأنها مسلمة، فلا تساوم على دينها وكرامتها، نعم.
أما المولود رزقه على الله، ما هو رزقه على والدته ولا على والده، وأما إذا كانت ما تريد الحمل، في علاج، دور زوجة معها، غيرها، دور، قلها أنها سأتزوج، أنا أبي أولاد. نعم.
إذا كان عليك ضرر من الخروج، صل في بيتك، أما إذا كان ما في ضرر، فيجب عليك حضور صلاة الجماعة، نعم.
إذا كان بحاجة إلى الطعام ونفسه متعلقة به، فنعم يتناول من الطعام ما تسكن به نفسه، قال صلى الله عليه وسلم : إذا حضر العشاء، فابدءوا به ، وقال صلى الله عليه وسلم : لا صلاة بحضرة طعام، ولا وهو يدافعه الأخبثان ، لكن لا يجعل ميقات الصلاة، ميقات الصلاة، هذا إذا جاء بعض الأحيان، وصادف من غير قصد، أما أن يجعل ميقات الطعام يوافق ميقات الصلاة، فهذا لا يجوز. نعم.
لا، ما تكون ابنة عمك، أو ابنة عمتك محرما لك، إلا إن كان بينك وبينها رضاعة، إذا كان بينك وبينها رضاعة أنت تكون محرم لها، للرضاعة، غير ذلك ما تكون، بمجرد أنها تكون بنت عمك أو بنت عمتك. نعم.
الذي عنده علم ويحسن الكلام فيها والبيان للناس، يجب عليه هذا، والذي ليس عنده علم، يلزم السكوت، يلزم السكوت، ولا يزيد الطين بلة، نعم.
إذا كان إكمالك للفاتحة ما يؤخرك عن الإمام، فأكلمها، إذا كان بيؤخرك عن الإمام عن الركوع، فأركع ولو لم تكمل الفاتحة. نعم.
إذا كان الاتفاق في العقيدة نعم، قد يحصل اختلاف في مسائل الفروع، والمجتهد يؤخذ بما أصاب فيه، ويترك ما خالف فيه، فإذا كان الاتفاق على العقيدة، والاختلاف إنما هو في مسائل الفقه والفروع، فهذا له وجه، أما إذا كان الاختلاف في العقيدة، فعلى أي شيء اتفقنا إذن؟! ما اتفقنا على شيء، وهذا هو الظاهر اللي يريدون، هذا ما يجوز. نعم.