الجواب:ـ نعم، نوصي أنفسنا ونوصي المسلمين بإغتنام هذه الأيام الباقية من هذا الشهر الكريم بالعبادة والإكثار من الطاعة والاستغفار، الإكثار من الدعاء والإكثار من العمل الخير لأنه ختام الشهر، ولأنها ترجى فيها ليلة القدر ولأنها ليالي الإعتاق من النار، فهي أيام فاضلة، كان النبي صلى الله عليه وسلم، يخصها بالاجتهاد بالعبادة أكثر من غيرها وهي ختام الشهر فيها خير كثير ويغتنمها المسلم، خصوصا يقوم مع المسلمين بصلاة الترويح والصلاة التهجد وتلاوة القرآن وأعمال الخير الصدقات والإحسان كلها هذا المجال الواسع للمسلم .      

الجواب:ـ ليلة القدر كغيرها من الليالي، تبدأ بغروب الشمس وتنتهي بطلوع الفجر.

الجواب:ـ تثاب عليها ولكن لا تعتقد أنها هي ليلة القدر بيقين، هي ليلة القدر محتملة، محتملة فيها  وأن كانت في ليلة سبع وعشرين أرجح ويرجا لك الأجر في ذلك.

الجواب:ـ لا، لا، ما تجزي قبل العيد بيوم أو يومين وكونه يخرجها في ليلة العيد إلى خروج الإمام إلى صلاة العيد هذا هو الوقت الفاضل لها لأخرجها.

الجواب:ـ ليلة القدر محتملة في رمضان كلهِ، لا يقطع في ليلة معينه منهُ، لا دليل على ذلك ولكن المتأرجح، أنها بالعشر الأواخر وأرجح من العشر الأواخر ليلة سبع وعشرين، قيل ليلة أول ليلة من العشر وقيل ثلاثة وعشرين وقيل ليلة خمسة وعشرين وقيل ليلة سبعة وعشرين وقيل ليلة تسعة وعشرين وأرجحها ليلة سبعة وعشرين.

الجواب: يقول العلماء أن أيام العشر، العشر ذو الحجة أفضل من أيام على العشر الأواخر من رمضان، وأما الليالي فالليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي العشر من ذو الحجة.     

الجواب: لا، الزكاة ما تصرف في بناء المساجد تبنى المساجد من التبرعات من الأموال ليست زكاةً، أما الزكاة فقد خصص  لها مصارف خاصة لا تخرج عنها. 

الجواب:ـ سألت عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا أدركت ليلة القدر ما ذا تقول قال قولي (‏اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عني)، ويكرر هذا الدعاء وما تيسر معهُ من الأدعية الصالحة والأدعية كثير والحمد لله، الأدعية القرآنية والأدعية النبوية أو ما يسر الله لهُ من الدعاء الموافق من الكتاب والسنة.

الجواب:ـ هذا خلاف السنة شهر رمضان ليس شهر للأطعمة والأشربة وتخمة بل هو شهر الصيام يأخذ الأطعمة عند الإفطار ما يحتاج إليهِ أما تنويع الأطعمة وتنويع الإفطار، وكان شهر رمضان صار شهر للأكل وشرب ما هو شهر للصيام يخفف الأطعمة ولا سيما وأنهُ سيقوم من الليل ويحتاج من تخفيف الطعام والشرب لأنهُ وإذا ملأ بطنهُ بطعام وشراب كسل عن الصلاة والعبادة.   

الجواب:ـ هذه جريمة كبرى، أولا أنهُ صام قبل وقت الصيام تسحر قبل وقت الصيامقبل طلوع الفجر هذا خطاء وثانياً الجريمة الكبرى أنهُ ينام عن صلاة الفجر فيخرجها عن وقتها ويترك صلاة الجماعة فعلى المسلم أن يتوب عن هذا العمل يحافظ على الصلوات.