تفسير الآية الكريمه (طه)

الجواب:ـ  (طه)هذهِ حُروف مُقطعة (طه)حروف مُقطعة مثل(يس) مثل(الم) هذه حروف مُقطعة تُبدأُ بها بعض السُور وليس ذلك مِنْ أسماء الَّرَسُول كما يتوهمُهُ بعضُ الجُهال ليس اسماً وإنما هو حرفانِ مُقطعانِ افتُتِحت بِهِما سورة طـه كذلك يـس هذا ليس اسماً إنما هو يـس، ياء هذا حرف سين حرف حروفٌ مُقطعة في بداية هاتين السُورتين فيجب التنبه لذلك فليست من أسماء الَّرَسُول-صَلَّى اللَّهُ عَلْيِهِ وَسَلَمَ- والقرآن فيهِ سُور مبدوءة بالحروف المُقَطْعَة مِنْ حرفٍ واحد أو أكثر واللهُ أعلم بِمُرادهِ ولكن هُناك مِنْ العُلماء كشيخ الإسلام بن تيمية من يقول: إن هذهِ الحروف المقطعة إشارة إلى الإعْجَاز، إعْجاز القرآن أن هذ

الفرق بين سورة القرآن في التفضيل والأجر.

الجواب:ـ بِسْمِ اللَّهِ الَّرَحْمَنِ الَّرَحِيمِ، الْحَمْدُ لِلهِ رِبِّ الْعَالَمِينَ، وَصَلى اللَّهُ وَسَلَمَ عَلَى نَبِينَا مُحَمْد وَعَلَى آلِهِ وَأصْحَابِهِ أجْمَعِين .الْقرآن كُلُهُ فيهِ فضلٌ عَظيم، لأنهُ كلام الله-عَزَّ وَجَلَّ- أفضل الْكَلام ، ولكن هُناك سور وهُناك آيات مُخَصَصَّه بالفضل بحسبِ الأْدِلة الواردة فِيها مثل آية الكُرْسِي مثل سُورة الإخْلاص مثل سُورة الفَاتِحَة الْمُعَوْذَتِين .

ما المقصود بهذا الحديث "وَبَيْنَهُمَا أُمُورٌ مُشْتَبِهَاتٌ، لَا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ"

الجواب: قال –صلى الله عليه وسلم- إِنَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ وَإِنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ ، وَبَيْنَهُمَا أُمُورٌ مُشْتَبِهَاتٌ ، لَا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ ، فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ ، وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وَقَعَ فِي الْحَرَامِ ، كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ والأمور المُشتبِهات هي التي اختلفت فيها الأدلة ما بين مُحرِّمٍ ومُبيح، فهذه يُرجَعُ فيها إلى العلماء لقوله لَا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ فدلّ على أن بعض الناس يعرفونها وهم العلماء، فيرجع إليهم ويسألهم، وإذا لم يتيسر له سؤال العلماء فيتجن

وقت صلاة الليل

الجواب: نعم، صلاة الليل ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر كلُهُ وقتٌ لصلاةِ الليل، إن شاءَ القيام قبل النوم، إذا خشيَ ألا يقوم، وإن شاءَ أخرَهُ وهو أفضل إلى آخر الليل ويختمهُ بالوتر.

ما هي صِفَةُ غُسْلِ الجَنَابَة؟ وهل تَجِبُ فيه المضمضة والاستنشاق

الجواب:ـ بلا شكٍّ، أولًا يغسِل كَفَّيه ثلاثًا ثم يتمَضْمَض ويستَنْشِق ثم يغسِل وجهه ويتوضأ وضوءَهُ للصلاةِ، ثم يُفيضُ الماءَ على جِسْمِهِ، هذه صِفَةُ غُسْلِ النَّبيّ-صلى الله عليه وسلم-.أولًا: يغسُل فرجهُ وينظفه بالاستنجاء، ثم يتوضأ وضوءًا كاملًا ثم يغتسل سائر جسمه وإنْ أخّر غسل الرجلين إلى أن يفرغ ويغسل رجليه في مكان آخر فلا بأس بذلك.

سقوط الجنين.

الجواب:ـ هذا دمُ فسادٍ؛ إلى واحدٍ وثمانينَ يومًا إذا أسقَطَت فهو نِفَاس، إذا أسْقَطَت دون واحدٍ وثمانين يومًا فهو نزيفٌ وليس نفَاسًا، فعليها أنْ تُصَلِّي