يلزمك أن تنتظر حتى يأتي ويأخذ أمواله ، تحتفظ بها ، تكتبها في ورقة لئلا تنساها ، تحتفظ بها فإذا جاء فأعطها إياه .

العبرة بنيتها ، إذا كانت تنويه للإستعمال فليس فيه زكاة ولو لم تلبسه إلا نادراً ليس فيه زكاة ، وإن كانت نيتها له للقُنية وأن تقتنيه للحاجة ، إذا احتاجت تبيعه ، فهذا فيه الزكاة ، كل ما حال عليه الحول فإنه يزكى .

موقفه منها أن ينصحها ويعظها ويذكرها ، ويعمل بقوله تعالى : (واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً) ، قد أعطاه الله هذه العلاجات مع زوجته .

طواف الوداع يسقط عن الحائض في الحج والعمرة ، ليس عليها وداع ، خُفف عن المرأة الحائض .

 صل مع المسلمين على الجنائز وتعرف كيفية الصلاة على الميت ، المسلمون يصلون على الأموات ولله الحمد فصلِّ معهم وتعرف بذلك الصلاة على الميت ، ويدعى للكبير بالمغفرة والرحمة ، ويدعى للصغير بالرحمة والمغفرة وأن يجعله الله تعالى شافعاً لوالديه ، يدعى لوالديه .

 نعم التوبة من جميع الذنوب ، تتوب إلى الله من كل ذنب توبةً صادقة ، التوبة النصوح هي التوبة الصحيحة المستوفية لشروطها ، هذه هي التوبة النصوح الخالصة لله عز وجل ، وشروطها معروفة ، ترك الذنب ، وعدم الرجوع إليه ، وعدم نية الرجوع إليه ، والندم على ما حصل .

= لا حاجة لك بهذه المسألة ، ولا تُسأل عنها يوم القيامة ، وليست من أمور دينك ، فهي من فضول المسائل ، اتركها ، وهي نُسبت إلى شيخ الإسلام ابن تيمية والله تعالى أعلم ، لكنها لا يترتب عليه فائدة دينية .

 يُحسن إليهم ، أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم **  فطالما استعبدَ الإنسانَ إحسانُ ، فأحسن إلى الناس ، في الحديث النبي صلى الله عليه وسلم قال : ازهد بما في أيدي الناس يحبك الناس .

 هذا لا أصل له وهو بدعة ، ولا يجوز التهنئة بيوم الجمعة ، هذا لم يرد فيه شيء ، وليس من عمل السلف ، فهو مبتدَع ، والمبتدعة يستغلون الآن الجوالات والإنترنتات على ما يذكرون ويستعملونها لترويج البدع بهذه الطريقة .

 يتم أنك تسجد مثل ما تسجد للصلاة وتقول سبحان ربي الأعلى كما هو في سجود الصلاة ، فإن كان سجود السهو عن نقصٍ في الصلاة فالأفضل أن يكون قبل السلام ، وإن كان سجود السهو عن زيادةٍ في الصلاة سهواً فالأفضل أن يكون بعد السلام .