هل يجوز المبالغة في مدح الإمام أمام الرعية

 يلزمه الصمت وإذا أردا أنهيبين للناس يبين أن حكم الإسلام طاعة ولاة الأمور والسمع والطاعة لهم ولاة أمور المسلمين والسمع والطاعة لهم بما أمر الله به وأمر به رسوله صلى الله عليه وسلم والصبر على ما يحصل منهم من خطأ لا يصل إلى حد الكفر، نعم.

فيمن يطعن في معاوية رضي الله عنه

بنو أمية وبنو العباس تولوا أمور المسلمين وأصلحوا فيها في الجملة، وإن كان يحصل من بعضهم خطأ لكن في الجملة جاهدوا ونشروا الإسلام وفتحوا الفتوح وحافظوا على الدولة الإسلامية والحمد لله حصل الخير الكثير على أيديهم، وأما معاوية فهو صحابي جليل له قدره ومكانته فهو من جملة الصحابة الذين قال النبي صلى الله عليه وسلم: لاَ تَسُبُّوا أَصْحَابِى ، لا يجوز من سبة معاوية لأنه صحابي لا أحد يختلف بأن معاوية من الصحابة، فلا يجوز سبه أو تنقصه هذا من ناحية، الناحية الثانية أنه ما عرف من أعمال معاوية إلا الخير جمع الكلمة القيام في وجوه الفرق الضالة سد الطريق عليهم ولذلك سمي عام بيعته عام الجماعة لأن الله جمع به

التفرغ لطلب العلم

جزاك الله خيرا. الجواب: إذا كان في بلدك إمكانية لطلب العلم وعلى علماء موثقين فأذهب إلى بلادك والحمد لله وطلب العلم، إلا إذا كان أنك تحتاج إلى رزق وإلى عمل لترتزق من وراءه وتقوم بحاجة من خلفك، اطلب الرزق واطلب العلم هنا لما يتيسر لك، نعم.