ولاة أمور المسلمين لهم حرمة ولا يجوز الاستهانة بهم

 الجواب: اتركهم بس، هذا كلام فاضي، نحن ندافع وننافح عن ولاة أمور المسلمين بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم بل بالقرآن، ولاة أمور المسلمين لهم حرمة ولهم مكانة ولا يجوز الاستهانة بهم وهذا يضعف الجماعة ويوجد العداوة بين ولاة الأمور وبين الرعية ويسبب شرورا كثيرة لا يجوز هذا أبدا. نعم.

المظاهرات والاعتصامات ليست من عمل المسلمين

الجواب: هذا صدر فيه قرار من هيئة كبار العلماء أنه لا يجوز المظاهرات والاعتصامات وليست من عمل المسلمين وفيها مضرة وفيها معصية لولي الأمر وفيها تشويش، فلا تجوز. والذي له حق يطالب به بالطرق الشرعية لا يطالب به بنظام الغرب ومظاهرات الغرب هذا ليس مما شرع في الإسلام، بل هو مما ينهى عنه في الإسلام، لأنه تشويش ومعصية لولي الأمر وقد يصاحبه تخريب واضرار بالناس وبنفس المتظاهرين. نعم.

هل يجوز لعن من يسجد للقبور

الجواب: نعم، من سجد لغير الله فانه يكفر بذلك لأنه عبد غير الله، السجود هو أعظم أنواع العبادة، هو أعظم أركان الصلاة، فلا يجوز السجود لغير الله، و لكن نبين لهم أن هذا شرك و أن هذا ضلال، نبين لهم و نوضح لهم، و أما مسألة لعن المعين فهذي فيها خلاف بين العلماء أما لعن الكفار عموما (لعنة الله على الكافرين)(لعنة الله على الظالمين) (نجعل لعنة الله على الكاذبين) هذا جاء في القرآن لعن العموم من هؤلاء أما الأعيان و الأفراد فهذا فيه خلاف هل يجوز لعنه أو لا يجوز القريب أنه ما يجوز لعنه لأنه لا يدرى ما يختم له أو ما ختم له به ما يدرى هل مات على الكفر أو ما مات . نعم

المظاهرات ليست من دين الإسلام

 المظاهرات ليست من دين الإسلام لما يترتب عليها من الشرور من ضياع كلمة المسلمين من تفريق بين المسلمين لما يصاحبها من التخريب وسفك الدماء لما يصاحبها من الشرور، وليست المظاهرات بحل صحيح للمشكلات، ولكن الحل يكون بإتباع الكتاب والسنة وما جرى في الأزمان السابقة أكثر مما يحصل الآن من الفتن، ولكن يعالجونها على ضوء الشريعة لا على ضوء نظم الكفار والمظاهرات المستوردة هذا ليس من دين الإسلام، الفوضى ليست من دين الإسلام، دين الإسلام يدعو إلى الانضباط يدعو إلى الصبر يدعو إلى الحكمة يدعوا إلى رد الأمور إلى أهل الحل والعقد إلى العلماء، (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّس

من حصلت له الإمامة في ولاية العهد لزمت إمامته

الجواب: أبو بكر الصديق رضي اللهعنه عهد إلى عمر ولزمت إمامته ولم يعارض واحد من الصحابة، بل تمت له الولاية بعهد أبي بكر له، والأمة تتبع قادتها وولاة أمورها، وتتبع أهل الرأي والحل والعقد، وليس من حق كل أحد أنه يتدخل في أمور الولاية. نعم.

إذا تغلب الحاكم بقوته فهل يجب له السمع والطاعة

الجواب: ميب المسألة انتخاب هذاتولى بالسيف وخضع الناس له فتلزم طاعته ما دام أنه مسلم تلزم طاعته جمعاً للكلمة وتفاديًا للشرور والخلافات هكذا كان من وجد من الصحابة والتابعين في عهد عبدالملك بن مروان رحمه الله وماذا حصل من المصالح للمسلمين نعم.