حديث "وإن جلد ظهرك وأخذ مالك"

: الحديث عام ما هو موجهلمعين، عام للأمة حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، فالذي يصرفه عن معناه هذا له هوى يريد أن يفسر الحديث على حسب هواه ومشربه ومذهبه ولا يطيعه الحديث، الحديث عام ولله الحمد، وما وجدنا هذا في كلام النووي رجعنا إليه ما وجدنا في كلام النووي، نعم. السائل: بعد البحث في كتاب النووي وابن حجر لم أجد ذلك؟ الشيخ: نعم أنا بحثت ولا وجدت هذا نعم.

من يأمر أصحابه بالصلاة

 ما هو عدو لهم بل هو أصدق الأصدقاء لهم ويريد لهم الخير، عدوهم الذي ينهاهم عن الصلاة أو يشجعهم على التهاون في الصلاة هذا عدوهم، أما الذي يأمرهم بالصلاة فهذا هو الناصح لهم والمشفق عليهم الذي يهمه أمرهم، فهذا يجب أنهم يعرفون قدره وأنهم يأخذون بنصيحته؛ بدل أن يتهموه بهذا نعم.

الابلاغ على من يريد الإخلال بالأمن في بلاد المسلمين

  هذا واجب الإبلاغ عن أهل الشر الذين خطرهم عامعلى المسلمين وعلى المجتمع، من عرف عنهم وعرف أشخاصهم، ومكانهم وعملهم، يجب عليه أن يبلغ عنهم، لأن هذا من النصيحة، النصيحة لأئمة المسلمين وعامتهم، نعم.

بن باز لم يثني وينصح بجماعة التبليغ والإخوان المسلمين

 هذا الكلام غير صحيح، ونحنجالسنه أكثر من عشر سنوات ما سمعناه يثني إلا على أهل السنة والجماعة، ويدعو إلى أهل السنة والجماعة وينصح لمن أخطئ من الجماعات الأخرى أن يتراجع عن خطأه من التبلغيين وغيرهم، هذا الذي أعرفه عن شيخي الشيخ ابن باز رحمه الله، نعم.