الجواب:
هذا
صحيح هذا في الصحيح؛ بمعنى أن آثار الوضوء تكون نورًا يوم القيامة يُعرَف به
المتوضئون وميزة لهم، ميزهم الله بها فهي حلي من الله -سبحانه وتعالى-.
الجواب:
هذا
اعتمده المسلمون اعتمده ولاة الأمور وعمموه على المساجد، فالذي يشكك فيه هذا إما
جاهل وإما مُغرِض يريد أن يُحدِث الشكوك بين الناس، هذا شيء مضى عليه المسلمون
أقره العلماء وأقره ولاة الأمور، وجُرِّب أيضًا جُرِّب ما أُدرِك عليه خطأ، نصلي
على التقويم الفجر ونخرج وقد أضاءت الأسواق وترى البعيد، فما فيه خطأ (أبد) كما
يقولون.
الجواب:
الشباب
لا شك أنهم هم عماد الأمة بعد الله -سبحانه وتعالى-فالشباب هم الجيل الذي يتحمل
المسؤولية عن كبار السن ويحل محلهم في الأمة، فيجب العناية بهم وتربيتهم تربية
صحيحة، ويجب الحذر من مخالطتهم للشباب المنحرف، وأيضًا حمايتهم من الأفكار
المنحرفة التي تأتي بوسائل الإعلام المنحرفة أو بالوسائل الحديثة والمستحدثة التي
تجلب أفكارًا سيئة، يجب الحذر من هذا، ويجب على الوالدين أن يحذروا ويُحذِّروا
أولادهم من ذلك ويحموهم من هذه الأفكار.
الجواب:
لا
يجوز إسقاطه إلا إذا كان على حياة أمه خطر من بقاءه فإنه يجوز إسقاطه، وأما لأنه
مشوه فيُترك يولد كما يولد الصحيح، إما أن يعيش وإما أن يموت بعد ذلك، الأمر بيد
الله.
الجواب:
تبليغ
الدعوة ما هي لكل أحد، على العلماء الذين يعلمون فقه الكتاب والسُّنة، فيبلغونها
للناس ويدعون الناس إليها فعلى الإنسان أن يتعلم أولًا، ثم يدعو إلى الله -عز وجل-بعد
ذلك على بصيرة (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى
اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ)، والله -جل وعلا-أيضًا يقول:
(ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) ولا يعرف هذه المراتب إلا العلماء
ما هو كل واحد يصلح للدعوة.
الجواب:
الكتب
لا شك أنها كثيرة ومطولة ومتوسطة، لكن الكتب لا تكفي؛ لا بد من العلماء الذين
تُقرأ عليهم هذه الكتب ليشرحوها ويبينوها، الذي يطلب العلم على الكتب هذا ضائع أو
ربما يضل، والذي يقرأ العلم على العلماء ويأخذ العلم على العلماء هذا هو الذي يمشي
على الطريق الصحيح.
الجواب:
اللزوم
لا يلزمك، لكن يستحب لك ويتأكد عليك أن تدعو وتكثر الدعاء لهما بالمغفرة والرحمة،
وأن تتصدق عنهما، وتحج وتعتمر عنهما، فالمجال مفتوح والحمدلله للبر بالوالدين،
وكذلك تصل أقاربك المتصلين بالوالدين لأن هذا من بر الوالدين أيضًا، وتصل أيضًا
أصدقاءهم، أصدقاء الوالدين في الحياة.
الجواب:
لا
تعود نفسك على النوم وعلى الكسل فإن هذا يصير عادة لك، عليك أن تتقي الله وأن تقوم تصلي
مع المسلمين، وإذا كنت لا تستيقظ توصي من يوقظك، أو تجعل منبهًا عند رأسك تقوم
عليه، فلا تهمل وتقول أنا أتكاسل وأنا يغلبني النوم أو ما أشبه ذلك، إبذل الأسباب
واستعن بالله -عز وجل-وتعتاد هذا تعتاد القيام للصلاة.
الجواب:
ما
فيه حد، لو قرأها في كل جمعة يكون أحسن، لكن بعض العلماء يقول يتركها بعض الجُمَع
خشية أن يُفهم أنها واجبة، هذا من كلام أهل العلم وليس فيه حديث فيما أعلم.