نص السؤال أحسن الله إليكم ، فتاة مصابة بمرض الدرن المزمن يشق عليها الحركة حتى أنها تذهب للوضوء حبوا وتصلي جالسة ويغمى عليها في أثناء الصلاة أو أنها لا تحس بنفسها إلا وقد انقطعت من صلاتها ثم تعود فتكرر وتعيد ويتكرر معها هذا الحال ، تقول بأنها تعبت من الإعادة فهل تترك الإعادة ؟ نرجو فضيلتكم الدعاء والتوجيه السديد. 

نص السؤال     أحسن الله إليكم يقول : رجل كان يصلي الوتر في مصلى المطار فأتاه رجل آخر فصلى معه بنية صلاة الفجر ، فقام الرجل الأول الذي يصلي الوتر بالجهر بقراءته ثم أتم الصلاة شفعا علما بأنه كبر تكبيرة الإحرام بنية الوتر ، فما حكم هذه الصلاة ؟ جزاكم الله خيرا.

نص السؤال     يقول فضيلة الشيخ - وفقكم الله - : هل الخطأ واللحن في سورة الفاتحة يبطل الصلاة؟ وإذا كان الخطأ يحيل المعنى مثلا؟

نص السؤال     يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله: نشر بالأمس في جريدة الرياض أن امرأة ويقال لها داعية إسلامية، سوف تقوم بإمامة النساء والخطبة بهم يوم الجمعة، بزعم تحرير المرأة المسلمة، وقد لاقت هذه المقولة قبولا من بعض الجهال خارج هذه البلاد خاصة، فما هو الرأي في هذا؟ وهل هناك أحد من أئمة الفقه قال بجواز إمامة المرأة للنساء والرجال معا؟

نص السؤال     يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله، سائل يقول: والدي يدخل عليه وقت الصلاة وهو لا يزال في داخل المستشفى في غرفة غسيل الكلى، فماذا يفعل في الصلاة التي دخل عليه وقتها، وما هو التوجيه -حفظكم الله- له؛ حيث إنه مهتم لشأن الصلاة جدا ؟

نص السؤال     سائل يقول: فضيلة الشيخ ، شخص أتى المسجد ليصلي على جنازة وكان قد صلى بمسجد حيه ولم يصلوا في ذلك المسجد ، فماذا يصنع؟

يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله ، صلى بنا أحد معلمي التربية الإسلامية صلاة الظهر في المدرسة قبل يومين وقنت بنا في الركعة الرابعة ، وعند مناقشته في الأمر ذكر أن هذا وقت نزول المطر فهو وقت إجابة دعاء ، فاستحسن الدعاء والقنوت ، فما هو القول في هذا الفعل ؟ وما حكم صلاتنا حيث دخلتها هذه الزيادة ؟

نص السؤال     يقول فضيلة الشيخ ، وفقكم الله : رجل يستخدم علاجا بعد صلاة الفجر ، وهو عبارة عن ثلاث عشرة حبة منها حبوب منومة ، ثم ينام ولا يستيقظ إلا الساعة التاسعة ليلا فيصلي الصلوات التي أخرها بسبب النوم ، فما الحكم في حاله؟

نص السؤال     أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة , وهذا سائل يقول : جاء في سنن النسائي رحمه الله في باب موضع اليدين عند السلام في حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه أنه قال : كنا إذا صلينا خلف النبي صلى الله عليه وسلم قلنا : السلام عليكم السلام عليكم وأشار مسعر بيده عن يمينه وعن شماله ثم قال : ما بال هؤلاء الذين يرمون أيديهم كأنهم أذناب الخيل الشمس أما يكفي أن يضع يده على فخذه ثم يسلم على أخيه عن يمينه وعن شماله ، السؤال يا صاحب الفضيلة : كيف يكون رمي اليدين كأذناب الخيل الشمس ، وما المراد بالسلام على أخيه عقب الصلاة ؟

نص السؤال     يقول - فضيلة الشيخ وفقكم الله - : تقول إحدى النساء إن لديها توأم ، وقد يسببان لها التعب والإرهاق الشديد طوال الليل ، فتسهر الليل كله عليهما وتنام بالنهار ، ولا تصلي الصلاة في وقتها ، فهل لها عذر في ذلك ؟