حكم قول ( أعوذ بالله وبك، و بالله ثم بك )
إذا كان عنده قدرة على تحقيق ما تطلبه منه فإنك تطلبه من الله ثم من هذا المخلوق، تجعل ثم، أرجو من الله ثم منك تعطيني كذا تفعل كذا مما يقدر عليه.
إذا كان عنده قدرة على تحقيق ما تطلبه منه فإنك تطلبه من الله ثم من هذا المخلوق، تجعل ثم، أرجو من الله ثم منك تعطيني كذا تفعل كذا مما يقدر عليه.
نعم، قالوا، مدحوها، ودافعوا عنها ، لكن كله باطل ما قالوه، فهي واضحة وجَلِيَّةُ.
نعم الحكم بغير ما أنزل الله ﴿ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ﴾ إذا تعمد هذا، أما إذا اجتهد وأخطأ غي الحكم فهذا معذور
الحديث( القضاة ثلاثة: قاضيان في النار وقاض في الجنة) القاضي الذي عرف الحق وحكم بغيره فهذا في النار، القاضي الذي عرف الحق وحكم بغيره لطمع دنيوي - وليس قصده الكفر أو الشرك إنما لطمع دنيوي هذا أيضا في النار، القاضي الذي عرف الحق وحكم به فهذا في الجنة.
ماذا تريد بها كلها؟ اتركها؟ من حام حول الحمى وقع فيه اترك البوصيري هو وقصيدته، ما عندك من أشعار العرب، وأشعار الحكماء، وأشعار أهل التوحيد ما يكفيك !!؟ نعم
إذا زارهم للدعاء لهم هذا من البر، من لواديه زارهم ليسلم عليهم ويدعو لهم هذا من البر بوالديه فيؤجر عليه.
يطلب من أين؟ من الميت !!
يطلب من الميت أن يسامحه ! هذا لا يجوز ، الميت لا يطلب منه شيئا، ميت
﴿ وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ ﴾ ما يطلب من الميت شيئا، إنما يدعى له ويتصدق عنه إذا كان مسلما.
الكفر جحود، الكافر جاحد للرب سبحانه و تعالى، وأما المشرك فهو معترف بالرب لكنه يشركه معه غيره.
بكلمات الله من صفاته سبحانه و تعالى، وأنت تستعيذ بالله هو وبأسمائه وصفاته.
ما هو قصده الحلف هذا أسلوب عربي، ما قصد الحلف.
هذا ما هو بالنذر ، هذا وعد أن يذبح لكم كذا وكذا، هذا وعد وليس بالنذر.