الفرق بين السمع والطاعة
السمع أن تسمع الأمر، ثم تطيعه، فالطاعة مترتبة على السمع، تسمع ثم تطيع، «اسمعوا واطيعوا وإن تأمر عليكم عبد فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافًا كثيرًا».
السمع أن تسمع الأمر، ثم تطيعه، فالطاعة مترتبة على السمع، تسمع ثم تطيع، «اسمعوا واطيعوا وإن تأمر عليكم عبد فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافًا كثيرًا».
دعوى الجاهلية: كل ما كان من أفعال الجاهلية وأقوالهم، فهو من دعواهم.
كلها للتحذير من الشرك الباب الذي قبله وهذا، كلها على مسار واحد.
تشكر المخلوق بقدر ما صنع إليك، قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «من صنع إليكم معروفًا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئوه، وتكافئونه فادعوا له، حتى تروا أن قد كافأتموه».
لا، لا، كفر أصغر، الكفر كفران:
كفر أكبر يخرج من الملة، وكفر أصغر لا يخرج من الملة، مثل الشرك، الشرك أيضًا شركان: شرك يخرج من الملة، وشرك لا يخرج من الملة، لكنه وسيلة إلى الشرك الأكبر، وهو محرم.
نعم من أشرك بالله أو دعا غير الله فإننا نكفره، ولكن نطلب منه أن يتوب إلى الله ويترك هذا الشيء، ويدرس العقيدة الصحيحة نأمره بذلك.
والرسول !! الرسول لا يستحلف به، من حلف بغير الله الحديث في الصحيح: "من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك" فلا يحلف بالرسول ﷺ ولا بغيره.
قيل المراد الأعضاء السبعة التي يسجد عليها المصلي، وقيل المراد المساجد المعروف ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ﴾فأضافها الى نفسه، أضاف هذه المساجد إلى نفسه سبحانه و تعالى.
انصحوه عن هذا، هذا الشخص الذي هذا فعله لا يصادقه ولا يقربه إليه فإن امتثل فالحمد لله وإلا يبتعد عنه يعقد عند المأذونين الطيبين .
لا يجوز الاعنتاء بها، ولا، مايجوز هذا لأنها كما تعلمون أسلوبها ونظمها جيد من جهة اللغة، وربما تغري من طالعها، فيبتعد عنها، يبتعد عنها غاية البعد