الاهتمام بالزوجة ورعايتها ومساعدتها على العلاج حال المرض
عليها أن المصالحة مع زوجها وطلب بذل الأسباب لشفائها فإذا لم يقم بذلك فتذهب مع أقاربها أحد من أقاربها ولها الحق في ذلك وليس لزوحها المنع من ذلك لأن هذا أمر ضروري لا يمنعها منه.
عليها أن المصالحة مع زوجها وطلب بذل الأسباب لشفائها فإذا لم يقم بذلك فتذهب مع أقاربها أحد من أقاربها ولها الحق في ذلك وليس لزوحها المنع من ذلك لأن هذا أمر ضروري لا يمنعها منه.
نعم، من يستمع إلى الغيبة ولا ينكرها يشارك في الإثم لأن هذا منكر فيجب عليه إنكار المنكر.
إيه نعم، من قرأها في ليلة يزل عليه من الله حافظ ولا يقربه شيطان حتى يصبح.
عليها أن تعيد الصلاة بعدما بين لها الحكم الشرعي وأنها مخطئة تاركة لركن من أركان الصلاة، عليها أن تعيد الصلاة.
هذا يجب عليه أن يصلح بينهما، يصلح بين ابنته وزوجها، والصلح خير هذا هو الواجب ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ فإذا كان هذا في حق العموم فهو في حق الأقارب من باب أولى.
هل هو حي أم ميت ؟، إن كان ميتا فلا تذكر هذه الخطيئة أو هذا الذنب لا يذكر بهذا وإنما يستغفر له ويدعى له، وإن كان حيا فإنه ينصح، يناصح في هذا الأمر.
لا تنفعه، لا تنفعه هذا في الذي قالها في آخر حياته ثم فاضت روحه فإنه يدخل بها الجنة، أما من قالها وترك الصلاة وترك... فلا تنفعه لا إله إلا الله. نعم.
لا أصل لهذا، إنما يقال رضي الله عنه مثل ما يقال لإخوانه لعمر بن الخطاب عثمان بن عفان وغيرهم من الصحابة يقال - رضي الله عنه، ولا يقال كرم الله وجهه. نعم
أن يتقوا الله عز وجل وأن يقوموا لصلاة الفجر مع المسلمين ثم يعودون للنوم والراحة بعد الصلاة ولا يتركون الصلاة ويتكاسلون عنها من أجل النوم، فقد رأى النبي ﷺ في حديث المنام الطويل رأى رجلا ترضخ رؤوسهم بالحجارة كلما رضخت أعادت كما كانت فسأل جبريل عن ذلك فقال هؤلاء الذين تتثاقل رؤوسهم عن صلاة الفجر، نسأل الله العافية.
يبدأ بالسنة، يبدأ بالسنة ثم يأتي بالفريضة ولو خرج الوقت، نعم.