هل الأفضل القراءة من المصحف الورقي أم من المصحف الموجود في الجوال
لا فرق بينهما ، كله كتابة للقرآن ، فقراءتها من المصحف أولى ، لأن المصحف معدٌ لذلك وأوضح كتابة ، فهو أولى من القراءة من الجوال ، والقراءة من الجوال جائزة .
لا فرق بينهما ، كله كتابة للقرآن ، فقراءتها من المصحف أولى ، لأن المصحف معدٌ لذلك وأوضح كتابة ، فهو أولى من القراءة من الجوال ، والقراءة من الجوال جائزة .
إذا كنت تؤخرها متعمداً فإنها لا تصح منك ، ولكن يجب عليك التوبة والمحافظة على الصلاة ، أما إذا كان تأخيرها لنوم أو لنسيان فإنك تبادر بقضاءها متى ما ذكرتها أو استيقظت من النوم ، تبادر بقضاءها .
إذا كانت تركت الصوم من أجل المرض واستمر معها إلى أن ماتت ولم تكمل رمضان بسبب المرض وماتت فيه فليس عليها قضاء .
بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ، أما بعد ، فإن محبة الله سبحانه وتعالى هي أعظم أنواع العبادة القلبية ، أعظم أنواع العبادة القلبية ، قال تعالى : (والذين آمنوا أشد حباً لله) ، وقال صلى الله عليه وسلم : لا يؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، فمحبة الله هي أساس العبادة ، ولا يجوز محبة غير الله سبحانه وتعالى محبة عبودية وذل وانكسار ، إنما هذا خاصٌ بالله سبحانه وتعالى ، وكذلك محبة الرسول صلى الله عليه وسلم تابعة لمحبة الله سبحانه وتعالى ، وكذلك محبة أولياء الله ومحبة المؤمنين كل
إذا لمست فرجه ، يعني القبل أو الدبر ، لمسته بيدها من غير حائل فإنه ينتقض وضوؤها بذلك ، أما إذا كانت تلمسه من وراء حائل فلا ينقض الوضوء .
يدخل ويستفتح نعم ، لأن الإستفتاح لا يتحمله الإمام عن المأموم بخلاف القراءة ، فيستفتح حتى فيما يجهر فيه إمامه .
لا مانع ، الطهارة إنما تشترط لتلاوة القرآن ، أما الأدعية والأذكار فلا مانع .
البورصات العالمية إذا كانت تتعامل بالقمار والميسر أو بالربا فلا يجوز التعامل معها ولا المساهمة فيها ، أما إذا كانت تتعامل بشيءٍ مباح وشيءٍ طيب فلا مانع من التعامل معها ، فهذا يتوقف على نوعية تعامل البورصات ، فإن كان تعاملها حراماً فالكسب منها حرام ولا يجوز الإشتراك فيها ، وإن كانت تتعامل تعاملاً مباحاً ليس فيه شيء محرم فالتعامل معها مباح ، والمؤسسات الخدماتية الزكاة على غلتها ، يعني مؤسسات تخدم المجتمع أو تخدم الناس بالأجرة فهذه زكاتها على غلتها .
لا مانع من أن تأتي بعمرة ، ولكن لابد من الحج إذا كنت لم تحج حجة الإسلام ، فلابد من الإتيان به مع القدرة والإستطاعة ، (ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً) ، وهو ركنٌ من أركان الإسلام ، ولا مانع إنك تعتمر قبله أو بعده ، العمرة ليس لها وقت محدد من السنة .
تشريف يعني فيها شرف وفيها فضل وهي كذلك هي تشريف ، وهي تكليف أيضاً لأنه مكلفٌ بأن يقوم بالإمامة والخطبة ويؤم المسلمين في الصلوات وفي الجمعة وفي الخطبة ، هذا من الإحسان ، ومن الدعوة إلى الله عز وجل ، ومن القيام بالواجب .