مالقول الراجح في تأخير زكاة الذهب ، وما حكم تأخير زكاته
الذهب الذي يُعد للقنية أو التجارة هذا بالإجماع فيه الزكاة ، وأما الذهب الذي تعده النساء للزينة والحلي فهذا ليس فيه زكاة عند جمهور أهل العلم نظراً لأنه من الملبوسات والمستعملات وليس للنماء .
الذهب الذي يُعد للقنية أو التجارة هذا بالإجماع فيه الزكاة ، وأما الذهب الذي تعده النساء للزينة والحلي فهذا ليس فيه زكاة عند جمهور أهل العلم نظراً لأنه من الملبوسات والمستعملات وليس للنماء .
الذين يذهبون لصلاة الجمعة ، الذين يذهبون لأجل الإجتماع ، وقطع الروائح والنظافة ، الذين يذهبون لصلاة الجمعة يغتسلون لأجل النظافة ، هذا سنة مستحب .
لا يصح ولا يجوز جمع العصر مع الجمعة لأن هذا شيءٌ لم يرد ، لم يرد في سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ، والجمع رخصة تعتمد على الدليل ، والأصل أن كل صلاة في وقتها ، ولا يجوز الجمع إلا بدليل شرعي ، ولم يرد أنها تجمع صلاة العصر مع الجمعة .
هو مسافر مادام إنه خارج بلده ولم يرجع إلى بلده فهو مسافر في مكة أو في غيرها ، إلا إذا نوى إقامةً تزيد على أربعة أيام فإنه يكون مقيماً ، وأما إذا نوى إقامةً يسيرة بقدر ما يؤدي العمرة فإنه مسافر له أن يفطر .
كل ما تنوي بيعه من السلع من بيوت أو من أراضي أو غيرها أو سيارات ، كل ما تنوي بيعه فإنه يكون من عروض التجارة ، تثمنه عند نهاية السنة وتزكيه بإخراج ربع العشر من قيمته المقدَّرة .
نعم الشيطان يحبب للمسلمين شرب الخمر ، والتعامل بالميسر وهو القمار ، لأن هذا يضرهم ، فهو يريد لهم الضرر ، ويريد إضلالهم والعياذ بالله ، ويريد أن يصدهم عن الصلاة ، عن ذكر الله ، يصدهم عن ذكر الله وعن الصلاة ، هذا مقصود الشيطان من الخمر والميسر ، فعلى المسلم أن يتجنب الخمر والميسر وسائر المحرمات .
شيءٌ طيب ، تفسير ابن كثير تفسيرٌ موثوق وحافلٌ بالعلم والأحاديث والآثار وتفسير السلف الصالح وهو تفسيرٌ جليل .
المشروع الدعاء ، اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام ربي وربك الله هلالَ خيرٍ ورُشد ، ويدعو ، هذا مايسمى بالإستهلال ، كان صلى الله عليه وسلم يدعو عند رؤية الهلال ، والمشروع استقبال رمضان بالفرح والسرور والإغتباط وصلاة التراويح في ليالي رمضان ، والإكثار من تلاوة القرآن ، والإكثار من التوبة والإستغفار ، وشغل الوقت بطاعة الله ، هذا المشروع في رمضان من أول ليلة إلى آخر ليلة .
قراءة القرآن عند القبور بدعة ليس فيها أجر بل فيها إثم ، لأنه لم يرد بذلك دليل ، أما الدعاء للميت عند القبر فهذا مشروع ، أن تزوره وأن تسلم عليه وأن تدعو له ، أو بعد الدفن تقف على قبره وتستغفر له وتسأل الله له التثبيت ، فهذا كله وارد لا بأس ، الدعاء للميت عند قبره هذا أمرٌ مشروع .
إذا كان لا يستطيع السجود وهو في الركوع يومئ إيماءاً ، أما في السجود فيسجد على الأرض ، ينزل عن الكرسي ويسجد على الأرض إذا كان يستطيع ذلك ، إن كان لا يستطيع السجود على الأرض فإنه يومئ برأسه ويكون أخفض من الإيماء للركوع ، والإيماء يكون بالرأس ، لا يكون الإيماء بالإصبع أو باليد كما يقول بعض العوام .