الجواب:ـنعم، حتى الركعة الثانية لو جاء، قبل أن يرفع الإمام رأسه، دخل معه والإمام لم
يرفع رأسه من الركعة الثانية فقد أدرك صلاة الجمعة، فيضيف إليها ركعة أخرى بعد
السلام، تعتبرُ جمعة.
الجواب:ـ يَجب علَّية أَمْرَان الأمر الأول أن يَسْتعيذ
بالله من الَّشَيطان الَّرجيم هَذا الأَمر الأَول (وَإِمَّا
يَنزَغَنَّكَ مِنْ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ) الأَمر الثاني لا يَلْتفت إلى هذا الْوَسْواس يَتركهُ ويَنْسَاه
ويَستمر في عملهِ ولا يَضْرهُ إن شَاء الله.
الجواب:ـ
هذا مُخبب، هذا يُعتبر مرتكب لكبيرةٍ من كبائرِ الذنوب وقد لعن النبي- صلى الله
عليه وسلم- من خبب إمرأةً على زوجها، هذا جريمة وكبيرةٌ من كبائر الذنوب والعياذُ
بالله.
الجواب:ـالإضطباع أن يجعل وسط – المحرم يعني – أن يجعل وسط الرداء تحت إبطهِ الأيسر و
ويجعل طرفيهِ على كتفهِ الأيمن، ويكون
كتفه الأيسر، لا بالعكس يجعل الرداء تحت
إبطهِ الأيسر وطرفيه على كتفهِ الأيمن
وإذا جاء عند الطواف للعمرة والطواف الأول
للحج مثلًا المفرد فإنهُ يضطبع، يعني يكشف
كتفهُ الأيمن يجعلهُ مكشوفًا وقت الطواف، هذا هو الإضطباع.
الجواب:ـ
هذا يشبهُ المتعة، الزواج لا يكون بنية الطلاق وإنما يكون بنية الاستدامة، فإن صلحت له فالحمدُ لله يستمر وإن
لم تصلح لهُ فإنه يُطلقها ، أما أن يُضمر الطلاق مع العقد فهذا فيه ضرر في حق المرأة وحق أوليائها، لأنهم زوجوه على
أنهُ زواجٌ مُستديم، وهو ينويهِ مؤقتًا هذا لا يجوز.
الجواب: سُنة الظهر أربع ركعات، ركعتانِ قبلها وركعتانِ بعدها هكذا فيالحديث، وإذا أضاف إليها ركعتين قبل الصلاة تصير قبل الصلاة أربع ركعات فهذا أفضل، من حافظ على أربع ركعات
قبل الظهر بُنيَّ لهُ بيتٌ في الجنة كما في الحديث، فأقلُ راتبه الظهر قبلها
ركعتان، وأكثرها أربع ركعات هذا هو الأفضل.
الجواب : عليك بالاستغفار لهما والدعاء لهما والإكثار من ذلك ،
وأيضًا الصدقة عنهما ، تصدّقي عنهما ، وبرّي بهما إذا كان عليهما ديون فسددّيها
عنهما ، هذا من البر بهم .
الجواب : الدعاء هو أفضل الأعمال ، الدعاء هو أفضلالأعمال ، قال صلى الله عليه وسلم:ـ (إذا مات الإنسان
أنقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو ولد
صالح يدعو له ، أو علمٍ يُنتفع به) . فالدعاء طيّب ومطلوب لنفسه ولإخوانه
ولاسيّما والديه وأقاربه.
الجواب : الأجر ليس على المشقّة ، الأجر على النية والإخلاص لله
عز وجل ، أن يخلص لله في العمل سواء كان شاقًّا أو غير شاق ، عليه أن يخلص النية
لله عز وجل هذا الذي فيه الأجر.