الجواب: شروط السفر المبيح للفطر أن يكون مباحا لا سفر معصية وأن يبلغ المسافة وهي مسيرة يومين للراحلة وتقدر بثمانين كيلو تقريبا فهذه أن يكون السفر مباحا أو سفر طاعة ولا يكون سفر معصية ولا يكون دون المسافة المحددة وهي يومان قاصدان بسير الأقدام ودبيب الأحمال وذلك أخذا من قوله صلى الله عليه وسلم  (لا يَحِلُّ لِامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ تُسَافِرَ مَسِيرَةَ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ لَيْسَ مَعَهَا حُرْمَةٌ )لا يحل لأمرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر مسيرة يومين إلا ومع ذو محرم ،نعم .

الجواب : هو الواجب عليك العتق أول شيء فإذا لم تستطع العتق فإنكَ تصوم شهرين مُتتابعين ، فأن لم تستطع الصيام  ، فإنكَ تُطعم ستينَ مسكينًا ، كفارة الجِماع في رمضان مثل كفارة الظِهار ، سواءٍ بسواء .

الجواب:ـ تصومهُ تقضيهِ، يجبُ عليها قضاؤهُ  قبل رمضان المقبل، لتُبرء ذمتها منهُ .

الجواب: إذا كان مرِض ومات في مرضِهِ، ولم يتمكن من القضاء فليس عليهِ شيء.

الجواب: حكمه حكم أهل البلد الثاني، لا يُفطر حتى يفطروا، لأنه لا يشذ عن المسلمين في المكان، بل يكون حكمه حكمهم، يصوم معهم، ويفطر معهم، «صَّوْمُكم يَوْمَ تَصُومُونَ وَفِطْرُكُمْ يَوْمَ تُفْطِرُونَ»، أو ما معنى هذا ما ورد عن الرَسَّول- صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الجواب:ـ يبدأ بالأكبر سِنًّا أو بالعالِم في المجلس الذي له قَدْر ومكانة يبدأ به ثم يدور على مَن يمينه إلى أنْ يُكْمِل.

الجواب:ـ بقدر ما يسمعه السامعون ،فإذا كان الجو صافيا يمكن أنه يتمددبعيدًا ،وإذا كان الجو فيه ضغط وفيه لغط ،فقد لا يمتد الصوت هذا من ناحية ،الناحية الثانية يرجع إلى صوت المؤذن إذا كان المؤذن صيتاً فإن صوته يتمدد بعيدًا،وإذا كان المؤذن صوته دون ذلك تكون مسافته قليلة .

الجواب:ـ البول نجس سواء من الكبير أو من الصغير ،إلا أن الصغير الذي لم يأكل الطعام الذكر إذا كان لم يأكل الطعام يكفي فيه الرش و النضح ،وأما الجارية والبنت فإنها لا بد من غسله كبول الكبيرة لما جاء في الحديث ((يرش يغسل من بول الجارية ويرش من بول الغلام )) .

الجواب:ـ هذه مُنْكَرَات ولا يجوز حضور حفل الزواج الذي فيه مثل هذه المنكرات إلا لِمَن يقدر على إنكار المنكر وإزالته.

الجواب:ـ العمل على قسمين:عملٌ تدخله النيابة مثل الصدقة والدعاء والحج والعمرة؛هذا يُهْدَى ثوابه للغير حيًّا أو ميتًا لورود الأدلة بذلك،وأما العمل الذي لا تدخله النيابة فهذا لا يُهْدَى ثوابه للغير مثل الصلاة والصيام وغير ذلك من الأعمال،لا تدخله النيابة فلا يُهْدَى ثوابه للغير لأنه خاصٌ بصاحبه كما قال-جل وعلا-: وَأَنْ لَيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَى .