الجواب: ليست للركوع إذا نويتها للركوع لا تجزئ، أما إذا نويتها تكبيرة الإحرام وأنت واقف معتدل فإنها تُجزئ عن تكبيرة الركوع.

الجواب: لا بأس أن يقرأها في سكتات الإمام، لا بأس أن يقرأ في السكتة التي قبلَ بِدَاءة قراءة الإمام والتي بعدها، وقبل الركوع، وهكذا.

الجواب: في أي يوم من أيام التشريق؟السؤال: اليوم الثالث؟الجواب: نعم، اليوم الثالث تبدأ من الصُّغرى، ثم الوُسطى، ثم الكبرى، والدعاء بعد رمي الجمرةِ الأولى، وبعدَ رمي الجمرةِ الثانية، وأما الجمرة الثالثة فليس بعدها دعاء لأنه ينصرف.

الجواب: إذا عممت جسمك، ووصلَ الماء إلى جميعِ جسمك، تحت الدُّش أو غيرهِ أو بالانغماس في الماء الجاري فلا بأس بذلك.

الجواب: إذا تلفظ بالطَّلاق وقع، إلا إن كان زائل العقل، إذا كان زائل العقل أو غضبان شديد الغضب، لا يتصور ما يقول من شدة الغضب، وأما إذا كان عنده عقل، فإن التلفظ بالطلاق يقع، ولو كان مازحًا أو هازلًا قال –صلى الله عليه وسلم- : ثَلَاثٌ جِدُّهُنَّ جِدٌّ ، وَهَزْلُهُنَّ جِدٌّ ، النِّكَاحُ ، وَالطَّلَاقُ ، وَالرَّجْعَةُ .

الجواب: نعم، يجوز لك أن تُصلي في البيت، ولكن الصلاة في المسجد أفضل، وربما تُدرك أُناسًا متأخرين فتُصلي معهم جماعة.

الجواب: نعم، يُسلِّم عليه ويُشيرُ بيده ليُبَلغهُ أنه يُسلِّمُ عليه، يعني ما يكتفي بالإشارة بل يُشير ويُسلّم عليه ويَرد عليه الآخر بمثلِ ذلك.

الجواب: بسم الله الرحمنِ الرحيم، الحمدُ لله ربِ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين..المُراد بأثقالها :( وَأَخْرَجَتْ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا ) إذا زُلزِلت عند قيامِ الساعة، المراد بذلك ما فيها من كنوز، وما فيها من أموات تُخرِجُهُم.

الجواب: هذا في تلاقي الأرواح إذا نام الإنسان، فإنها تتلاقى أرواح الأموات وأرواح النائمين، (اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى)، روح النائم ترجع إليه إلى صاحبها ويستيقظ، أمَّا روح الميت فيمسكها الله ولا ترجع، اختلاط أرواح الأموات وأرواح النائمين، هذا في النوم ولذلك يشوف الميت ويتكلم معه الميت ويوصيه بأشياء؛ هذا شئٌ مشاهد .

الجواب: ما تعرف جبرائيل!؟ جبرائيل هو أفضل الملائكة، والأمين الذي ائتمنه الله على وحيه، الروح الأمين،  (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ) يعني القرآن نزل به من (الرُّوحُ الأَمِينُ) وهو جِبْرِيلَ - عَلَيْهِ السَّلامُ- (عَلَى قَلْبِكَ)  قلب الرَسُول - صَلىَّ اللهُ  عَلَيْهِ وَسَلِّمْ - فهو الروح الأمين – عَلَيْهِ الصَّلَاةَ وَالسَّلامُ - وهو سيد الملائكة .