تفسير الآية سورة الاعلى (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى* وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى* بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا* وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى* إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى* صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى)

الجواب: بِسْمِ اللهِ الَّرَحْمَنِ الَّرَحِيمالحَمدُ للهِ رَبِ الْعَالمِين وَصَلَّى اللَهُ وَسَلَمَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمد وَعَلَى آلِهِ وَأصْحَابِهِ أَجْمَعِين..في هذه السُورةِ الكريمة سُورة الأعلى يقُول الله - سُبْحَانَهُ وَتَعَالى- في آخِرِها (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى* وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى) قال العُلماء: (أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى) أي دَفَعَ صدقة الفِطر (وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى) أي صَلى صَلاة الْعِيد، ثُم قال –جَلَّ وَعَلَا – (بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا) هذا إخبارٌ عن الله أن بَنِي آدم يُؤثرون الحياة الدُنيا على الآخرة مع أن الحياة الدُنيا زائلة والآخرة خيرٌ و

صلاة الإستخارة

الجواب:إذا كانت مُجتمعة يكفي صلاة واحدة ويدعو دعاءً واحدًا، دعاء الاستخارة أما إذا كانت متفرقة في أوقاتٍ متفرقة فكُل أمرٍ لهُ استخارة في الأمور المُهمة، في الأمور المهمة غير العبادات، العبادة لا استخارة فيها لأن المصلحة ظاهرة فيها، لكن الأمور المهمة مثل السفر مثل تزويج شخص مثل الإقدام على شراء سلعة أو تركها هذه يستخير فيها .

الاكتئاب.

الجواب:نوع مرض نفسي تُعالج عند أطباء النفس لعلهم يجدون لها علاجًا وكذالك الرقية الشرعية ترقى بالرقية الشرعية وهي أيضًا تستعمل الورد في الصباح والمساء ويذهب عنها الاكتئاب بإذن الله .

الفرق بين الإستحاضه و الحيض

الجواب:نعم هُناك فرق، هناك فروق بين الإستحاضة والحيض، الحيض دمُ طبيعة وجِبِلَه يخرجُ مِن قعر الرحم في مدةٍ معلومة وأما الإستحاضة فهي دمُ فساد ونزيف يخرجُ من أدنى الرحم الحيض تترك معهُ الصلاة والصيام والإستحاضة لا تترك معها الصلاة والصيام لأنها طهارة ولكنها تنقض

ما حكم تمني الموت.

الجواب: نعم هذا الذي ورد ما يتمنى الموت وإنما يقول هذا الدعاء الوارد عن الرَسُول (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) ولا يتمنى الموت لأنهُ ما يدري (وش) بعد الموت ربما يكون اللي بعد الموت أشد من حالتهِ التي هو فيها لا يَتَمَنّيَنَّ أَحَدُكُمْ الْمَوْتَ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ يصبر والحمد لله .

دخول الوضوء في الإغتسال.

الجواب: إذا نوى دخول الوضوء في الاغتسال وعمم الماء على جسمهِ فلا بأس لقولهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) إِنَّمَا الأعْمَالُ بِالنِيَات وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوى   أما إذا لم ينوي دخول الوضوء في الاغتسال فلا بُد من الوضوء .

فضل الصلاة في مسجد قباء.

الجواب: نعم النَّبِيَّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) كان يزور مسجد قُباء كل سبت ماشيًا وراكبًا ويُصلي فيه لقولهِ تعالى (لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ) فمسجد قُباء لمن كان في المدينة سواءً كان من أهلها أو كان زائرًا لها يخرج إلى مسجد قباء ويُصلي فيه .