الجواب: البدعة كما قال-صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ»، فالبدعة هي العبادة التي يقترحها الإنسان، وليس لها دليل من الكتاب والسنة، يقصد التَّقرُّب بها إلى الله، وهي باطلة ومردودة على صاحبها، فيجب الاقتصار على ما ثبت في الكتاب والسُّنة، وترك البدع والابتعاد عنها، قال- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-:«وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ»، وفي رواية: «وَكُلُّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ»، فيجب الابتعاد عن البدع، قال -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «مَنْ عَمِلَ عَمَلاً ليسَ ع