ما تسن قراءته صبيحة الجمعة

الجواب: هذا لا يأتي بالسُّنة، الذي ينصف السورة نصفين هذا لا يأتي بالسُّنة، السُّنة أن يقرأ السورة كاملة في الركعة الأولى: (الم* تَنزِيلُ) السجدة، ويقرأ في الثانية سورة الإنسان هذه هي السُّنة الكاملة لمن يريد الأجر والثواب.

«إِنَّ أُمَّتِي يُدْعَوْنَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ غُرًّا مُحَجَّلِينَ مِنْ آثَارِ الْوُضُوءِ»

الجواب: هذا صحيح هذا في الصحيح؛ بمعنى أن آثار الوضوء تكون نورًا يوم القيامة يُعرَف به المتوضئون وميزة لهم، ميزهم الله بها فهي حلي من الله -سبحانه وتعالى-.

التشكيك في التقويم.

الجواب: هذا اعتمده المسلمون اعتمده ولاة الأمور وعمموه على المساجد، فالذي يشكك فيه هذا إما جاهل وإما مُغرِض يريد أن يُحدِث الشكوك بين الناس، هذا شيء مضى عليه المسلمون أقره العلماء وأقره ولاة الأمور، وجُرِّب أيضًا جُرِّب ما أُدرِك عليه خطأ، نصلي على التقويم الفجر ونخرج وقد أضاءت الأسواق وترى البعيد، فما فيه خطأ (أبد) كما يقولون.