عظم مغفرة الله لعباده الموحدين


السؤال
نص السؤال     فضيلة الشيخ وفقكم الله ، ورد في الحديث القدسي : لو لقيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة ما معنى ذلك ، وكيف نجمع بينه وبين قول الله سبحانه :(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا) وهل يصلح أن نقول : إن المغفرة المذكورة في الحديث قد تكون بعد التأبيد في النار . أرجو البيان من فضيلتكم ؟