لا نؤاخذ بحديث النفس إلا بظلم في الحرم


السؤال
نص السؤال     فضيلة الشيخ وفقكم الله : إذا كان المسلم لا يؤاخذ بما يحدث به نفسه فكيف نجمع بين هذا وقوله تعالى في الحرم « ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم » ؟