الجلوس في المسجد بعد صلاة الصبح


السؤال
نص السؤال     أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ، بالنسبة لقول النبي صلى الله عليه وسلم : « من صلى الصبح في جماعة ثم جلس في مصلاه ، إلى أن قال : ثم صلى ركعتين» ، أيها أفضل أن تصلى هاتان الركعتان في المسجد أم في البيت لحديث : « وصلاة المرء في بيته أفضل إلا المكتوبة » ؟