الاستغفار للمشركين


السؤال
نص السؤال     كيف نوفق بين قوله تعالى: (مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْركِينَ...) الآية وذلك عندما أراد أن يستغفر لعمه أبي طالب وبين شفاعته صلى الله عليه وسلم لعمه يوم القيامة بتخفيف العذاب عنه ؟