أدوية منع الحيض أو تأخيره أو منع الحمل


السؤال
نص السؤال يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله مع وجود التقدم الطبي والأدوية المعاصرة المانعة للحيض أو المؤخرة له أو تركيب المرأة للولب منع الحمل صارت عادة المرأة مضطربة بعد استقرارها في السابق فهل تكون آثمة بذلك الفعل وما تفعل من هذه حالها؟