بيان المحو والإثبات في حق الله تعالى


السؤال
نص السؤال     فضيلة الشيخ ، في قوله تعالى (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا) وقوله تعالى (كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ) هذا يعني أن الله سبحانه قد كتب كل شيء وقدره بحكمته ، يقول فكيف نوفق بينها وبين قوله تعالى (يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) هل هذه خاصة بالمعجزات أم هي عامة؟