السؤال
نص السؤال فضيلة الشيخ ، هناك بعض الإخوة هداهم الله عندما تدعوهم لالتزام شعائر الدين والبعد عن المحرمات يكون جوابهم أن ذلك الدين هو إرادة الله ، ومن أراد الله أن يهتدي فسوف يهتدي ويحتجون بقولهم هذا على قوله تعالى : ( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ) الآية ويزعمون أن الإنسان مسير وليس مخيرا ، نرجو من فضيلتكم إيضاح ما يجب الرد عليهم به لإقناعهم بما فيه الخير ؟