ما حكم رضاع الكبير‏؟‏ وما هو حرمته‏؟‏ وما الراجح في هذه المسألة‏؟‏

السؤال
نص الإجابة     رضاع الكبير‏‏ هو إرضاع من عمره فوق الحولين ، لقوله تعالى‏‏ : ‏( ‏وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ‏ ) ‏ ‏[‏البقرة‏‏ : 233‏]‏ وحكمه أنه لا يجوز ولو وقع ، فإنه لا ينشر الحرمة عند الجمهور‏‏ أما قصة سالم مولى أبي حذيفة ، فهي واقعة عين لا عموم لها‏‏