عرض الخلق على الله وستر الذنوب


السؤال
أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ، يقول : الحديث المشهور في عرض الخلق على الله تعالى فيقرر سبحانه الواحد بذنوبه ويسترها عليه وفي الحديث : فيضع الله كنفه عليه ذكر أحد طلاب العلم أن المراد ستره فهل هذا صحيح أو يقال الله أعلم بذلك كسائر الصفات على ما يليق بجلاله ؟