المقصود في حديث " إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع "


السؤال
نص السؤال     يقول : قال الرسول صلى الله عليه وسلم والله الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ... إلى نهاية الحديث . يقال : إن هذا ينطبق على من يعمل عملا صالحا أمام الناس رياء ، فهل هذا الحديث خاص بهذا أم أنه عام في كل إنسان؟