معنى قوله تعالى : ( وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ) [البقرة:115]


السؤال
نص السؤال     بسم الله الرحمن الرحيم . الحمد لله رب العالمين ، والصلاة السلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، فضيلة الشيخ ، قال تعالى : ( وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ) هل المراد بوجه الله صفته الذاتية ، أو قبلته ، وإذا كانت قبلته أليس هذا من قبيل التأويل ، وما الصواب بذلك ؟