الحلف والنذر على عدم فعل شيء ثم يفعله


السؤال

نص
السؤال أحسن الله إليك ، يقول السائل : أنا كثير الحلف بالله ، وحلفي أني لا أعصيه
ثم أعصيه ، فما الحكم ، وهل يترتب عليه كفارة ؟ وكذلك يقول : أنا كثير النذر وأنذر
أن لا أعصيه ثم أعصيه ، ويترتب على نذري أمور مالية بأن أقول نذرت نذرا على إن
فعلت كذا أن أدفع خمسمائة ريال ؟