اتباع الهوى في استفتاء العلماء


السؤال



نص السؤال يقول: فضيلة الشيخ، حفظكم الله، نجد كثيرا من الناس يستفتون
العالم الفلاني في المسألة الفلانية لأنها توافق هواهم ثم يسألون عالما آخر في مسألة
أخرى من أجل الحصول على الفتاوى التي توافق أهواءهم، فما حكم هذا الفعل، وهل يلزم الإنسان
أن يكتفي بعالم واحد في جميع الفتاوى؟ وما هو الضابط في هذا؟