مناسبة الآية في باب قول الله تَعَالَى: ﴿فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾[البقرة:22] للباب الذي قبله، في قوله: ﴿يَعْرِفُونَ نِعْمَةَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا﴾[النحل:83]


السؤال
أحسن الله إليكم فضيلة الشيخ ، ما مناسبة الآية في باب قول الله تَعَالَى: ﴿فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾[البقرة:22] للباب الذي قبله، في قوله: ﴿يَعْرِفُونَ نِعْمَةَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا﴾[النحل:83]؟
الاحابة

 

 كلها للتحذير من الشرك الباب الذي قبله وهذا، كلها على مسار واحد.

مصدر الفتوى
فتح المجيد شرح كتاب التوحيد / الثلاثاء /٠٨-ربيع الأول -١٤٤١هـ