ما معنى قول الله تعالى: (وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ)؟


السؤال
في قوله تعالى: (وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ) هل يدل على جواز التوسل بالرحم، وما معنى الأرحام في الآية؟
الاحابة
الجواب: لا، ما قال والأرحامِ، تتساءلون به الأرحامِ قال: (وَالأَرْحَامَ) أي: اتقوا الله واتقوا الأرحام أن تقطعوها قطيعة الرحم.